رواية نزوة الموتى

رواية نزوة الموتى

تأليف : شاكر نوري

النوعية : روايات

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

أتكون النزوة رعشة في قلب الحياة أم أنها الحياة؟إذا ما انتهت من قبضة الموت,ذهبت لتحيا في ما وراء القبر..فالنزوةدم يفلت على الدوام من الهلاك تلاحق خطواتنا و تغرينا مثل عشيقة محرمة أو ثمرة لذيذة مسمومة.و في الغالب,نخجل أن نفصح عنها رغم أن حياتنا ما هي إلا نزوات..و نزوات..وما تبقى خيبات و متاعب و سوء فهم ها أنذا اعثر على نزوتي في سراج أحمله بين يدي,في رحلتي هذه,أستضيء به قبر أبي..سراج من الضوء أم سراج من الكلمات.نزوة الموتى تعكس في مراياهم الساخرة الروح الغامضة لعالمنا...رفات أبي...كابوس أحاول أن أستيقظ منه عبر الكلمات...
أتكون النزوة رعشة في قلب الحياة أم أنها الحياة؟إذا ما انتهت من قبضة الموت,ذهبت لتحيا في ما وراء القبر..فالنزوةدم يفلت على الدوام من الهلاك تلاحق خطواتنا و تغرينا مثل عشيقة محرمة أو ثمرة لذيذة مسمومة.و في الغالب,نخجل أن نفصح عنها رغم أن حياتنا ما هي إلا نزوات..و نزوات..وما تبقى خيبات و متاعب و سوء فهم ها أنذا اعثر على نزوتي في سراج أحمله بين يدي,في رحلتي هذه,أستضيء به قبر أبي..سراج من الضوء أم سراج من الكلمات.نزوة الموتى تعكس في مراياهم الساخرة الروح الغامضة لعالمنا...رفات أبي...كابوس أحاول أن أستيقظ منه عبر الكلمات...
حصل على درجة البكالوريوس في الأدب الأنجليزي من كلية التربية بجامعة بغداد في عام 1970، ودرجة الماجستير في “علوم الاتصال: الصورة والصوت” من المدرسة العليا في العلوم الاجتماعية في باريس عام 1979، وعلى ماجستير في الأدب الانكليزي من جامعة السوربون عام 1978. حاز أيضًا على دبلوم من معهد لوي لوميير في مجال ...
حصل على درجة البكالوريوس في الأدب الأنجليزي من كلية التربية بجامعة بغداد في عام 1970، ودرجة الماجستير في “علوم الاتصال: الصورة والصوت” من المدرسة العليا في العلوم الاجتماعية في باريس عام 1979، وعلى ماجستير في الأدب الانكليزي من جامعة السوربون عام 1978. حاز أيضًا على دبلوم من معهد لوي لوميير في مجال التصوير والإخراج عام 1980، وعلى درجة الدكتوراه في الإعلام من جامعة السوربون ــ باريس الأولى عام 1983، وعمل أستاذًا فيها لمدة عامين. سافر إلى فرنسا وأقام فيها من عام 1977 وحتى عام 2004. عمل مذيعًا في إذاعة مونت كارلو. دخل ميدان الصحافة وعمل في عدد من الصحف والمجلات؛ فعمل كمراسل لعدد من الصحف العربية من باريس منها (القدس العربي)، و(الرياض)، و(البيان) ما بين عام 1985 وعام 1991. تولى منصب محرر في مجلة “كل العرب” الأسبوعية في باريس عام 1985، ومنصب محرر في جريدة (المحرر) في باريس عام 1991. شغل منصب سكرتير تحرير في مجلة (الرجل اليوم) في دبي (2000-2003)، ومنصب سكرتير تحرير في صحيفة (الإمارات اليوم) في دبي عام 2005 ، وعمل في صحيفة (البيان) محررًا ثقافيًا (2009ــ2013). يجيد اللغتين الانجليزية والفرنسية ويجيد الترجمة إلى العربية وما بينها

هل تنصح بهذا الكتاب؟