
في قلب مدينة قلقيلية، حيث الجدار ليس فقط من إسمنت، بل من صمت العالم، ينمو طفل يدعى سالم بين دفء العائلة وبرد الاحتلال.
تمر السنوات، وتتغير الملامح، لكن الوجع يبقى ساكنا في الزوايا، في صمت الأم، في نظرات الإخوة، وفي رائحة الحطب المشتعل على موقد الحاجة "أمينة".
هذه الرواية ليست خيالا، بل شهادة من قلب الحصار.
هي حكاية طفل صار رجلا... ومدينة صارت سجنا... وشعب يقاوم ليعيش لا ليموت.
هي صرخة موجهة لكل من قرأ، ثم سكت.
هي نداء لك، أيها القارئ:
"هلا شهدت عني؟"
لأنني قد تعبت و الأن دورك
اللهم إني بلغت.... اللهم فشهد
في قلب مدينة قلقيلية، حيث الجدار ليس فقط من إسمنت، بل من صمت العالم، ينمو طفل يدعى سالم بين دفء العائلة وبرد الاحتلال.
تمر السنوات، وتتغير الملامح، لكن الوجع يبقى ساكنا في الزوايا، في صمت الأم، في نظرات الإخوة، وفي رائحة الحطب المشتعل على موقد الحاجة "أمينة".
هذه الرواية ليست خيالا، بل شهادة من قلب الحصار.
هي حكاية طفل صار رجلا... ومدينة صارت سجنا... وشعب يقاوم ليعيش لا ليموت.
هي صرخة موجهة لكل من قرأ، ثم سكت.
هي نداء لك، أيها القارئ:
"هلا شهدت عني؟"
لأنني قد تعبت و الأن دورك
اللهم إني بلغت.... اللهم فشهد
المزيد...