
إنها تغريبة كل المصريين الذي بدأوا في منتصف السبعينات رحلة الهجرة إلى النفط وأخيراً جاءت الرجلة العكسية، حيث العودة إلى القحط.
في وجع البعاد شخوص من لحم ودم، يتحركون على أرضية من واقع القرية المصرية المثخنة بجراح الانفتاح، وهجرة من سافروا. وفيها أيضاً محاولة الوصول إلى لغة قص ثالثة هي "الفصعامية" التي تقف في منتصف المسافة بين الفصحى والعامية وتحول نثر الحياة اليومية إلى شعر حقيقي.
قد أسس هيكل فن الرواية. وبنى جيل نجيب محفوظ رواية عربية. ولكن ها هو يوسف القعيد، واحد من الموجة الثالثة في الرواية. هذه الموجة التي تحاول الخروج من أسر الكتابة الروائية المستقرة والتقليدية والتي وصلت إلى طريق مسدود بحثاً عما هو مثير ومدهش وغير عادي
إنها تغريبة كل المصريين الذي بدأوا في منتصف السبعينات رحلة الهجرة إلى النفط وأخيراً جاءت الرجلة العكسية، حيث العودة إلى القحط.
في وجع البعاد شخوص من لحم ودم، يتحركون على أرضية من واقع القرية المصرية المثخنة بجراح الانفتاح، وهجرة من سافروا. وفيها أيضاً محاولة الوصول إلى لغة قص ثالثة هي "الفصعامية" التي تقف في منتصف المسافة بين الفصحى والعامية وتحول نثر الحياة اليومية إلى شعر حقيقي.
قد أسس هيكل فن الرواية. وبنى جيل نجيب محفوظ رواية عربية. ولكن ها هو يوسف القعيد، واحد من الموجة الثالثة في الرواية. هذه الموجة التي تحاول الخروج من أسر الكتابة الروائية المستقرة والتقليدية والتي وصلت إلى طريق مسدود بحثاً عما هو مثير ومدهش وغير عادي