كتاب أحكي ما سأكتبه

كتاب أحكي ما سأكتبه

تأليف : زينب غزالي

النوعية : مجموعة قصص

"في كل قصة نافذة مفتوحة على حياة لم تعش، وألم لم يقل، وحلم ما زال يختبئ بين الظلال. هذه المجموعة ليست مجرد حكايات، بل محاولات لفهم أنفسنا حين نضيع، ولرؤية النور في أكثر اللحظات عتمة. بين سطورها وجوه تشبهنا، وأسئلة لم نملك لها إجابة... وربما لا نحتاج." قصص هذا الكتاب كأنها نجوم متناثرة في سماء الذاكرة، تضيء لحظات كنا نظنها عابرة، فإذا بها تشبهنا حد الوجع. هي ليست خيالات، بل احتمالات كان يمكن أن نكونها... أو كناها فعلا في زمن آخر." (هذا العمل هو محاولة صادقة فإذا وجدت سهوا أو خطأ؛ فليكن ذلك شاهدا على أن الكمال ليس من شأني وأن الصدق وحده من سعيت إليه)
"في كل قصة نافذة مفتوحة على حياة لم تعش، وألم لم يقل، وحلم ما زال يختبئ بين الظلال. هذه المجموعة ليست مجرد حكايات، بل محاولات لفهم أنفسنا حين نضيع، ولرؤية النور في أكثر اللحظات عتمة. بين سطورها وجوه تشبهنا، وأسئلة لم نملك لها إجابة... وربما لا نحتاج." قصص هذا الكتاب كأنها نجوم متناثرة في سماء الذاكرة، تضيء لحظات كنا نظنها عابرة، فإذا بها تشبهنا حد الوجع. هي ليست خيالات، بل احتمالات كان يمكن أن نكونها... أو كناها فعلا في زمن آخر." (هذا العمل هو محاولة صادقة فإذا وجدت سهوا أو خطأ؛ فليكن ذلك شاهدا على أن الكمال ليس من شأني وأن الصدق وحده من سعيت إليه)
"كاتبة شغوفة بالكلمة، تؤمن أن الحروف ليست مجرد أدوات، بل نوافذ تطلّ على أرواح البشر. بدأت رحلتها الأدبية بقصص تنبض بالدهشة والصدق، تحمل في طياتها كلمات أسئلة العالم وهمس الداخل. تكتب لتقاوم النسيان، لتلملم شتات المشاعر، ولتمنح الصمت صوتًا يستحق أن يُقرأ. بين سطورها تسكن روح حالمة، وفكر يتوق دائمًا...
"كاتبة شغوفة بالكلمة، تؤمن أن الحروف ليست مجرد أدوات، بل نوافذ تطلّ على أرواح البشر. بدأت رحلتها الأدبية بقصص تنبض بالدهشة والصدق، تحمل في طياتها كلمات أسئلة العالم وهمس الداخل. تكتب لتقاوم النسيان، لتلملم شتات المشاعر، ولتمنح الصمت صوتًا يستحق أن يُقرأ. بين سطورها تسكن روح حالمة، وفكر يتوق دائمًا لما هو أبعد من الظاهر."

هل تنصح بهذا الكتاب؟