كتاب أخطاء العام الماضي هي دروس للعام الجديد

كتاب أخطاء العام الماضي هي دروس للعام الجديد

تأليف : الأنبا يوأنس أسقف الغربية

النوعية : نصوص وخواطر

حفظ تقييم

كتاب أخطاء العام الماضي هي دروس للعام الجديد للمؤلف الأنبا يوأنس أسقف الغربية يحثنا الله في سفر الرؤيا على محاسبة النفس، فيقول لملاك إحدى الكنائس "أذكر من أين سقطت وتُب" (رؤيا 5:2) فالإنسان يجب أن يحاسب نفسه على أخطائه ولكن متى يحاسب الإنسان نفسه؟!.. يحاسب الإنسان نفسه بعد الخطأ مباشرة إذا أحس به.. ويحاسب

نفسه في نهاية كل يوم، وفي نهاية كل عام ، ويحاسب نفسه في مناسبات أخرى، كعيد ميلاده الجسدي.. ومحاسبة النفس لابد أن تنتهي بجلسة اعتراف والأعتراف ينبغي أن يكون بقلب متوجع ونادم على الخطأ في حق الله، والله المحب سوف يحقق وعده "من يُقبل إليَّ لا أُخرِجَه خارجاً" (يوحنا 37:6)

كتاب أخطاء العام الماضي هي دروس للعام الجديد للمؤلف الأنبا يوأنس أسقف الغربية يحثنا الله في سفر الرؤيا على محاسبة النفس، فيقول لملاك إحدى الكنائس "أذكر من أين سقطت وتُب" (رؤيا 5:2) فالإنسان يجب أن يحاسب نفسه على أخطائه ولكن متى يحاسب الإنسان نفسه؟!.. يحاسب الإنسان نفسه بعد الخطأ مباشرة إذا أحس به.. ويحاسب

نفسه في نهاية كل يوم، وفي نهاية كل عام ، ويحاسب نفسه في مناسبات أخرى، كعيد ميلاده الجسدي.. ومحاسبة النفس لابد أن تنتهي بجلسة اعتراف والأعتراف ينبغي أن يكون بقلب متوجع ونادم على الخطأ في حق الله، والله المحب سوف يحقق وعده "من يُقبل إليَّ لا أُخرِجَه خارجاً" (يوحنا 37:6)

- وُلِد من أبوين تقيين فى 25 أكتوبر عام 1923 م باسم رمزى عزوز . - اندمج فى الخدمة بكنيسة الملاك ميخائيل بطوسون عام 1942 م وخدم أيضاً فى كنيسة الأنبا أنطونيوس والقديسة دميانة بشبرا . - حصل على ليسانس آداب قسم تاريخ من كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1952 م وعمل مدرساً بمدرسة الملك الكامل بالمنصور...
- وُلِد من أبوين تقيين فى 25 أكتوبر عام 1923 م باسم رمزى عزوز . - اندمج فى الخدمة بكنيسة الملاك ميخائيل بطوسون عام 1942 م وخدم أيضاً فى كنيسة الأنبا أنطونيوس والقديسة دميانة بشبرا . - حصل على ليسانس آداب قسم تاريخ من كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1952 م وعمل مدرساً بمدرسة الملك الكامل بالمنصورة حتى نهاية العام الدراسى 1955 م . - ذهب إلى دير السيدة العذراء السريان فى صيف عام 1955 م للخلوة كعادته ولكنه فى هذه المرة قرر أن يبقى فى الدير نهائياً طالباً الرهبنة .