
فاعتبر محاولته في التوفيق بين التصوف الذي فقد تأثيره الزهدي على الناس وبين المدارس الفقهية التي رأت فيه خروجاً على نظام الشريعة، إستمراراً لمحاولات الكلاباذي والسراج وأبي طالب المكي والسلمي والتي انتهت بالنجاح الهائل الذي حققه الغزالي، حيث أحرز التصوف مكانة ثابتة وأكيدة في الإسلام، وذلك بتأثير كتاباته التي تركزت على ربط التصوف بالقرآن والسنة
وفي هذا الكتاب أربعة مخطوطات نادرة في التصوف لـ"أبي القاسم القشيري" وهي: "كتاب مختصر في التوبة" و"كتاب عبارات الصوفية ومعانيها" و"كتاب منثور الخطاب في مشهور الأبواب" و"القصيدة الصوفية
فاعتبر محاولته في التوفيق بين التصوف الذي فقد تأثيره الزهدي على الناس وبين المدارس الفقهية التي رأت فيه خروجاً على نظام الشريعة، إستمراراً لمحاولات الكلاباذي والسراج وأبي طالب المكي والسلمي والتي انتهت بالنجاح الهائل الذي حققه الغزالي، حيث أحرز التصوف مكانة ثابتة وأكيدة في الإسلام، وذلك بتأثير كتاباته التي تركزت على ربط التصوف بالقرآن والسنة
وفي هذا الكتاب أربعة مخطوطات نادرة في التصوف لـ"أبي القاسم القشيري" وهي: "كتاب مختصر في التوبة" و"كتاب عبارات الصوفية ومعانيها" و"كتاب منثور الخطاب في مشهور الأبواب" و"القصيدة الصوفية