كتاب أربع وعشرون ساعة فقط

كتاب أربع وعشرون ساعة فقط

تأليف : يوسف القعيد

النوعية : روايات

حفظ تقييم

رواية أربع وعشرون ساعة فقط بقلم يوسف القعيد..تبدأ محروسة عبد الحي الحلواني رحلتها بعد ظهر يوم الإثنين الثاني عشر من أكتوبر سنة 1992 من أجل الاطمئنان على أبنائها البعة الذين يعيشون في مصر بعد أن هز الزلزال أم الدنيا. نجيبة العانس بدلا من أن يأتي العريس المستحيل تفقد بيت العيلة. و نادر سمكري السيارات متزوج من راقصة لا حول له ولا قوة. و زوجة ابنها القاضي المتغرب و الحامل في أيامها الأخيرة تعاني من ارتباط زوجها بامرأة أخرى.

أما ابنتها نادرة فإن زوجها يؤجر غرف نومها بالساعة. و ناجح رجل الأعمال الصغيريحول شقته إلى قلعة خوفا من عصابة الرجل الكبير. أما نادي فهو معلق في الهواء مع البنت التي خطفها من النادي بعد أن سقط نصف بيته. تتساءل محروسة:هل فات أوان إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟

رواية أربع وعشرون ساعة فقط بقلم يوسف القعيد..تبدأ محروسة عبد الحي الحلواني رحلتها بعد ظهر يوم الإثنين الثاني عشر من أكتوبر سنة 1992 من أجل الاطمئنان على أبنائها البعة الذين يعيشون في مصر بعد أن هز الزلزال أم الدنيا. نجيبة العانس بدلا من أن يأتي العريس المستحيل تفقد بيت العيلة. و نادر سمكري السيارات متزوج من راقصة لا حول له ولا قوة. و زوجة ابنها القاضي المتغرب و الحامل في أيامها الأخيرة تعاني من ارتباط زوجها بامرأة أخرى.

أما ابنتها نادرة فإن زوجها يؤجر غرف نومها بالساعة. و ناجح رجل الأعمال الصغيريحول شقته إلى قلعة خوفا من عصابة الرجل الكبير. أما نادي فهو معلق في الهواء مع البنت التي خطفها من النادي بعد أن سقط نصف بيته. تتساءل محروسة:هل فات أوان إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟

يوسف القعيد : اديب وقصاص مصري معاصر ولد بالبحيرة. اهتم بالتعبير عن المحيط القروي المصري وما يتصل به من قضايا وعرف بنبرته السياسية الناقدة عرضت بعض أعماله للمصادرة. يعتبر يوسف القعيد من رواد الرواية في مرحلة ما بعد نجيب محفوظ الذي ربطته به علاقة متينة . حازت روايته الحرب في بر مصر على المرتبة الرابعة...
يوسف القعيد : اديب وقصاص مصري معاصر ولد بالبحيرة. اهتم بالتعبير عن المحيط القروي المصري وما يتصل به من قضايا وعرف بنبرته السياسية الناقدة عرضت بعض أعماله للمصادرة. يعتبر يوسف القعيد من رواد الرواية في مرحلة ما بعد نجيب محفوظ الذي ربطته به علاقة متينة . حازت روايته الحرب في بر مصر على المرتبة الرابعة ضمن أفضل مائة رواية عربية.