كتاب أسس التقدم عند مفكري الإسلام في العالم العربي الحديث
تأليف : فهمي جدعان
النوعية : الفكر والثقافة العامة
إيران، التي لعبت دوراً بارزاً في بلورة تيار "الصحوة الإسلامية".يتألف هذا الكتاب من مدخل، مقدمة وستة فصول وخاتمة، انطوت جميعها ع هذه هي الطبعة الرابعة من كتاب أسس التقدم عند مفكري الإسلام في العالم العربي الحديث للدكتور فهمي جدعان، تصدر اليوم عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر، وبمدخل جديد، بعد أن صدرت الطبعة الأولى عام 1979، وهو العام نفسه الذي نجمت فيه "الثورة الإسلامية" في إيران، التي لعبت دوراً بارزاً في بلورة تيار "الصحوة الإسلامية".يتألف هذا الكتاب من مدخل، مقدمة وستة فصول وخاتمة، انطوت جميعها على ثلة عظيمة من المفكرين المسلمين الناشطين منذ أواشط القرن التاسع عشر حتى أواسط القرن العشرين، وقد ظهرت في أعمالهم مسألة التقدم بنزعات متباينة ومتكاملة، وجعلت هاجس تقدم الإسلام في العالم الحديث دائراً على الأسس التالية: الكلامية والاجتماعية الضاربة في الاقتصاد والأخلاقية والسياسية. كما ختم الكتاب بتراجم تقدم نبذة عن حياة هؤلاء المفكرين.وسعياً لتحقيق الهدف، غلب على منهج هذا الكتاب منهج التدليل والتسويغ والرجوع إلى النص الديني ...، ما جعله مرجعاً أكاديمياً وفكرياً وثقافياً لكل الذين يعنون بالإسلام.
إيران، التي لعبت دوراً بارزاً في بلورة تيار "الصحوة الإسلامية".يتألف هذا الكتاب من مدخل، مقدمة وستة فصول وخاتمة، انطوت جميعها ع هذه هي الطبعة الرابعة من كتاب أسس التقدم عند مفكري الإسلام في العالم العربي الحديث للدكتور فهمي جدعان، تصدر اليوم عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر، وبمدخل جديد، بعد أن صدرت الطبعة الأولى عام 1979، وهو العام نفسه الذي نجمت فيه "الثورة الإسلامية" في إيران، التي لعبت دوراً بارزاً في بلورة تيار "الصحوة الإسلامية".يتألف هذا الكتاب من مدخل، مقدمة وستة فصول وخاتمة، انطوت جميعها على ثلة عظيمة من المفكرين المسلمين الناشطين منذ أواشط القرن التاسع عشر حتى أواسط القرن العشرين، وقد ظهرت في أعمالهم مسألة التقدم بنزعات متباينة ومتكاملة، وجعلت هاجس تقدم الإسلام في العالم الحديث دائراً على الأسس التالية: الكلامية والاجتماعية الضاربة في الاقتصاد والأخلاقية والسياسية. كما ختم الكتاب بتراجم تقدم نبذة عن حياة هؤلاء المفكرين.وسعياً لتحقيق الهدف، غلب على منهج هذا الكتاب منهج التدليل والتسويغ والرجوع إلى النص الديني ...، ما جعله مرجعاً أكاديمياً وفكرياً وثقافياً لكل الذين يعنون بالإسلام.
