
رواية يتحرك فيها البطل البالغ ستون عاما على ذاكرة تعيده الى العشرين من عمره ليشهد السلب والنهب الذي كان يحدث آنذاك في مدينته" السماوة" ، شبيها بالنهب الذي يحدث أمامه وهو في الستين ، فيتبارى التاريخ في اعادة حركة الناس المنشغلة بسلب مؤن الدولة من دقيق وسمن وحبوب المخزنة لمجابهة الانكليز الذين دخلوا البلاد من الجنوب لاحتلاله عام 1919 ، مثلما يتبارى في اعادة قصة حب شهدها البطل آنذاك واكتشف انها ظلت مستمرة في ذاكرة البطلة ... الرواية تسردن التاريخ ليكون مادة ادبية يتماهى معها .... فازت الرواية بالجائزة الاولى في مسابقة الرواية التي اقامتها دار الشؤون الثقافية العامة - بغداد – عام 2011.
رواية يتحرك فيها البطل البالغ ستون عاما على ذاكرة تعيده الى العشرين من عمره ليشهد السلب والنهب الذي كان يحدث آنذاك في مدينته" السماوة" ، شبيها بالنهب الذي يحدث أمامه وهو في الستين ، فيتبارى التاريخ في اعادة حركة الناس المنشغلة بسلب مؤن الدولة من دقيق وسمن وحبوب المخزنة لمجابهة الانكليز الذين دخلوا البلاد من الجنوب لاحتلاله عام 1919 ، مثلما يتبارى في اعادة قصة حب شهدها البطل آنذاك واكتشف انها ظلت مستمرة في ذاكرة البطلة ... الرواية تسردن التاريخ ليكون مادة ادبية يتماهى معها .... فازت الرواية بالجائزة الاولى في مسابقة الرواية التي اقامتها دار الشؤون الثقافية العامة - بغداد – عام 2011.
المزيد...