كتاب أمثال القرآن وصور من أدبه الرفيع

كتاب أمثال القرآن وصور من أدبه الرفيع

تأليف : عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب أمثال القرآن وصور من أدبه الرفيع بقلم عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني..الأصل في المثل أنه قائم على تشبيه شيء بشيء لوجود عنصر تشابه أو تماثل بينهما، أو لوجود أكثر من عنصر تشابه والبحث في أمثال القرآن، وأدبه الرفيع أمر مبتكر وجديد، حيث يعمد المؤلف إلى التأمل في أصول الأمثال القرآنية وأقسامها وأغراضها وخصائصها، بعد أن تدبر كتب التفسير وعلوم البلاغة وما كتبه الكاتبون حول إعجاز القرآن البياني وهو في دراسته للأمثال في القرآن يعتمد على منهج الاستقراء والتحليل والتصنيف واستخلاص القواعد الكلية واكتشاف الخصائص، كما ا،ه لمي تقيد بمصطلحات علماء البيان وآثر الاستعمال القرآني واستخدام الألفاظ على وفق معانيها ودلالاتها العربية الأصيلة عن طريق الحقيقة أو عن طريق المجاز.

وقد خصص المؤلف القسم الأول من هذا الكتاب لدراسة الأمثال في القرآن حيث تحدث عن القواعد العامة للأمثال القرآنية وقدم تطبيقات عامة على الأمثال القرآنية وأقسامها وأغراض ضرب الأمثال وخصائص الأمثال القرآنية. أما القسم الثاني من الكتاب فقد قدم المؤلف فيه طائفة من الأمثلة تشتمل على صور من أدب القرآن، مقترنة بشيء من التحليل الأدبي، والشرح البياني بأسلوب معاصر. وقد ارتأى المؤلف ضم القسمين معاً في كتاب واحد نظراً إلى التشابه العام بين القسمين ونظراً إلى التداخل بينهما أحياناً. مثال القرآن وصور من أدبه الرفيع بقلم عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني..

كتاب أمثال القرآن وصور من أدبه الرفيع بقلم عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني..الأصل في المثل أنه قائم على تشبيه شيء بشيء لوجود عنصر تشابه أو تماثل بينهما، أو لوجود أكثر من عنصر تشابه والبحث في أمثال القرآن، وأدبه الرفيع أمر مبتكر وجديد، حيث يعمد المؤلف إلى التأمل في أصول الأمثال القرآنية وأقسامها وأغراضها وخصائصها، بعد أن تدبر كتب التفسير وعلوم البلاغة وما كتبه الكاتبون حول إعجاز القرآن البياني وهو في دراسته للأمثال في القرآن يعتمد على منهج الاستقراء والتحليل والتصنيف واستخلاص القواعد الكلية واكتشاف الخصائص، كما ا،ه لمي تقيد بمصطلحات علماء البيان وآثر الاستعمال القرآني واستخدام الألفاظ على وفق معانيها ودلالاتها العربية الأصيلة عن طريق الحقيقة أو عن طريق المجاز.

وقد خصص المؤلف القسم الأول من هذا الكتاب لدراسة الأمثال في القرآن حيث تحدث عن القواعد العامة للأمثال القرآنية وقدم تطبيقات عامة على الأمثال القرآنية وأقسامها وأغراض ضرب الأمثال وخصائص الأمثال القرآنية. أما القسم الثاني من الكتاب فقد قدم المؤلف فيه طائفة من الأمثلة تشتمل على صور من أدب القرآن، مقترنة بشيء من التحليل الأدبي، والشرح البياني بأسلوب معاصر. وقد ارتأى المؤلف ضم القسمين معاً في كتاب واحد نظراً إلى التشابه العام بين القسمين ونظراً إلى التداخل بينهما أحياناً. مثال القرآن وصور من أدبه الرفيع بقلم عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني..

ولد في حي الميدان الدمشقي(1345هـ-1927م) ، لأسرة علم ودعوة وجهاد، فوالده المربي المجاهد الشيخ حسن حبنكة الميداني ============== درس على أبيه مبادئ الدين والعربيّة وحفظ أجزاءً من القرآن الكريم، وأنهى مراحل الدراسة الثلاث بتفوّق. ولاحقا تخرج من معهد التوجيه الإسلامي بدمشق ثم غادر إلى مصر ودرس بكلية ...
ولد في حي الميدان الدمشقي(1345هـ-1927م) ، لأسرة علم ودعوة وجهاد، فوالده المربي المجاهد الشيخ حسن حبنكة الميداني ============== درس على أبيه مبادئ الدين والعربيّة وحفظ أجزاءً من القرآن الكريم، وأنهى مراحل الدراسة الثلاث بتفوّق. ولاحقا تخرج من معهد التوجيه الإسلامي بدمشق ثم غادر إلى مصر ودرس بكلية الشريعة في الأزهر وحازَ منها الإجازةَ العاليةَ (ليسانس في الشريعة)، ثم حازَ شهادةَ العالِميَّة مع إجازةٍ في التدريس (ماجستير في التَّربية وعلم النفس) ============== عملَ مُدرِّسًا في ثانويات دمشقَ الشرعيَّةِ والعامَّةِ، إضافةً إلى التدريس في معهد أبيه رحمه الله.