
والغرب قد صبّ اهتمامه على معرفة العالَم، وابتعد
عن معرفة النفس، و اذا أدلى دلوه و اعطى رأيه في معرفة
النفس، ف إنّها معرفة ميتة لأنّها تفتقد إلى الإيمان. بينما
معرفة الأديان للنفس مختلفة تماماً فهي تلهب ال شعور
والوجدان حتى ي ستقر في قرار أمن، عند الوصول إلى الله
سبحانه.
إنّ معرفة النفس على أنواع عدّة فطرية فلسفية، عالمية،
طبقية، قومية، إنسانيّة، عرفانية، و أرقى من ذلك كلّه هي
المعرفة النبوية.
والغرب قد صبّ اهتمامه على معرفة العالَم، وابتعد
عن معرفة النفس، و اذا أدلى دلوه و اعطى رأيه في معرفة
النفس، ف إنّها معرفة ميتة لأنّها تفتقد إلى الإيمان. بينما
معرفة الأديان للنفس مختلفة تماماً فهي تلهب ال شعور
والوجدان حتى ي ستقر في قرار أمن، عند الوصول إلى الله
سبحانه.
إنّ معرفة النفس على أنواع عدّة فطرية فلسفية، عالمية،
طبقية، قومية، إنسانيّة، عرفانية، و أرقى من ذلك كلّه هي
المعرفة النبوية.