كتاب أهمية أن نتثقف يا ناس

كتاب أهمية أن نتثقف يا ناس

تأليف : يوسف إدريس

النوعية : دراسات وبحوث

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب أهمية أن نتثقف يا ناس هو مجموعة مقالات للروائي والكاتب القصصي والمسرحي الكبير يوسف إدريس، وقد انتشر هذا الكتاب وذاع صيته، وتُرجم للعديد من لغات العالم، لتنتشر أفكار كاتبه في جميع الأوساط الثقافية المختلفة وكانت هذه المقالات ضمن أسباب شهرة الأديب والروائي يوسف إدريس، والتي تعتبر ضمن عدد ضخم من الأعمال الرائعة التي كتبها بلغة أدبية سهلة جميلة صادقة قريبة من واقع القارئ، لغة تملؤها الحياة وتتفاعل معها، ونتيجة لذلك كان لا بد أن يُلقب يوسف إدريس بتشيخوف العرب و هذا نسبةً لأديب روسي كبير يسمى أنطون تشيخوف ويعتبر كتاب أهمية أن نتثقف يا ناس أحد أعمال يوسف إدريس الأدبية الهامة، فهو من أعمال إدريس المقالية والفكرية المشهورة، والتي يُناقش إدريس فيها مواضيع مختلفة ومتفرقة، بل أنها مواضيع غير مرتبطة ببعضها البعض والتي تدور حول الشأن العام المصري ويحتوي الكتاب على عدد كبير جدًا من المقالات المختلفة في المضمون والموضوع، كما أنها بعيدة كذلك عن عنوان الكتاب، حيث كانت المقالات بمثابة توثيق لآراء إدريس في الوضع المصري في أوقات مختلفة، وعلى عكس كتب إدريس التي تعطي الأمل، فقد كان الكتاب محبط للكثير، وكان هذا انعكاس الواقع الأليم الذي نقله إدريس وحلله
كتاب أهمية أن نتثقف يا ناس هو مجموعة مقالات للروائي والكاتب القصصي والمسرحي الكبير يوسف إدريس، وقد انتشر هذا الكتاب وذاع صيته، وتُرجم للعديد من لغات العالم، لتنتشر أفكار كاتبه في جميع الأوساط الثقافية المختلفة وكانت هذه المقالات ضمن أسباب شهرة الأديب والروائي يوسف إدريس، والتي تعتبر ضمن عدد ضخم من الأعمال الرائعة التي كتبها بلغة أدبية سهلة جميلة صادقة قريبة من واقع القارئ، لغة تملؤها الحياة وتتفاعل معها، ونتيجة لذلك كان لا بد أن يُلقب يوسف إدريس بتشيخوف العرب و هذا نسبةً لأديب روسي كبير يسمى أنطون تشيخوف ويعتبر كتاب أهمية أن نتثقف يا ناس أحد أعمال يوسف إدريس الأدبية الهامة، فهو من أعمال إدريس المقالية والفكرية المشهورة، والتي يُناقش إدريس فيها مواضيع مختلفة ومتفرقة، بل أنها مواضيع غير مرتبطة ببعضها البعض والتي تدور حول الشأن العام المصري ويحتوي الكتاب على عدد كبير جدًا من المقالات المختلفة في المضمون والموضوع، كما أنها بعيدة كذلك عن عنوان الكتاب، حيث كانت المقالات بمثابة توثيق لآراء إدريس في الوضع المصري في أوقات مختلفة، وعلى عكس كتب إدريس التي تعطي الأمل، فقد كان الكتاب محبط للكثير، وكان هذا انعكاس الواقع الأليم الذي نقله إدريس وحلله
كاتب قصصي، مسرحي، وروائي مصري، حاز على بكالوريوس الطب عام 1947، وفي 1951 تخصص في الطب النفسي. لما كانت الكيمياء والعلوم تجتذب يوسف فقد أراد أن يكون طبيباً. وفي سنوات دراسته بكلية الطب اشترك في مظاهرات كثيرة ضد المستعمرين البريطانيين ونظام الملك فاروق. وفي 1951 صار السكرتير التنفيذي للجنة الدفاع عند...
كاتب قصصي، مسرحي، وروائي مصري، حاز على بكالوريوس الطب عام 1947، وفي 1951 تخصص في الطب النفسي. لما كانت الكيمياء والعلوم تجتذب يوسف فقد أراد أن يكون طبيباً. وفي سنوات دراسته بكلية الطب اشترك في مظاهرات كثيرة ضد المستعمرين البريطانيين ونظام الملك فاروق. وفي 1951 صار السكرتير التنفيذي للجنة الدفاع عند الطلبة، ثم سكرتيراً للجنة الطلبة. وبهذه الصفة نشر مجلات ثورية وسجن وأبعد عن الدراسة عدة أشهر. وكان أثناء دراسته للطب قد حاول كتابة قصته القصيرة الأولى، التي لاقت شهرة كبيرة بين زملائه. منذ سنوات الدراسة الجامعية وهو يحاول نشر كتاباته. وبدأت قصصه القصيرة تظهر في المصري وروز اليوسف. وفي 1954 ظهرت مجموعته أرخص الليالي. وفي 1956 حاول ممارسة الطب النفسي ولكنه لم يلبث أن تخلى عن هذا الموضوع وواصل مهنة الطب حتى 1960 إلى أن انسحب منها وعين محرراً بجريدة الجمهورية وقام بأسفار في العالم العربي فيما بين 1956-1960. في 1957 تزوج يوسف إدريس. في 1961 انضم إلى المناضلين الجزائريين في الجبال وحارب معارك استقلالهم ستة أشهر وأصيب بجرح وأهداه الجزائريون وساماً إعراباً عن تقديرهم لجهوده في سبيلهم وعاد إلى مصر، وقد صار صحفياً معترفاً به حيث نشر روايات قصصية، وقصصاً قصيرة، ومسرحيات. وفي 1963 حصل على وسام الجمهورية واعترف به ككاتب من أهم كتّاب عصره. إلا أن النجاح والتقدير أو الاعتراف لم يخلّصه من انشغاله بالقضايا السياسية، وظل مثابراً على التعبير عن رأيه بصراحة، ونشر في 1969 المخططين منتقداً فيها نظام عبد الناصر ومنعت المسرحية، وإن ظلت قصصه القصيرة ومسرحياته غير السياسية تنشر في القاهرة وفي بيروت. وفي 1972، اختفى من الساحة العامة، على أثر تعليقات له علنية ضد الوضع السياسي في عصر السادات ولم يعد للظهور إلا بعد حرب أكتوبر 1973 عندما أصبح من كبار كتّاب جريدة الأهرام. حصل على كل من وسام الجزائر (1961)، ووسام الجمهورية (1963 و 1967)، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى (1980)،عضو كل من نادي القصة وجمعية الأدباء واتحاد الكتاب ونادي القلم الدولي.

هل تنصح بهذا الكتاب؟