
فما بين "التوب اﻷخضر " ،"عقد لولي وتوب حرير" ، ومتتالية "شارع البركة" نجد انفسنا امام قلم يرصد التفاصيل ويخترق عمق المكان والأشخاص ليرسم لنا حيوات عديدة
لها مفاتيحها ورموزها ، مفاجآتها، و جاذبيتها ، تعدديتها ، وأختلافها في سياق يأخذنا حتى نهاية السطور.
ان هذا ليس الا اجادة الكاتبة ولغتها الجيدة التي أضفت على مستقبلاتنا نوعا من العشرة
الأديبة د/إيمان الدواخلي
فما بين "التوب اﻷخضر " ،"عقد لولي وتوب حرير" ، ومتتالية "شارع البركة" نجد انفسنا امام قلم يرصد التفاصيل ويخترق عمق المكان والأشخاص ليرسم لنا حيوات عديدة
لها مفاتيحها ورموزها ، مفاجآتها، و جاذبيتها ، تعدديتها ، وأختلافها في سياق يأخذنا حتى نهاية السطور.
ان هذا ليس الا اجادة الكاتبة ولغتها الجيدة التي أضفت على مستقبلاتنا نوعا من العشرة
الأديبة د/إيمان الدواخلي