كتاب إليكِ يا خيباتي بقلم علي هيثم دحروج .. لا تبتأس لحالي يا صديقي .. يحدث كثيراً أن تصطدم مع مفترسي الأحاسيس .. آكلي لحوم المشاعر .. مغتصبي القلوب .. يحدث كثيراً أن تمنح قلبك ومشتقاته لشخص واحد .. كأن تعطيه النبض والوتين والشريان والنياط .. وكأن قلبك بحد ذاته لم يكفه .. ومع هذا يرمي قلبك في غيابة الخيبة وحيداً ممزقاً لا قدرة له على التعافي والحب من جديد .. #إليك_يا_خيباتي #علي_هيثم_دحروج #ببلومانيا_للنشر_والتوزيع
كتاب إليكِ يا خيباتي بقلم علي هيثم دحروج .. لا تبتأس لحالي يا صديقي .. يحدث كثيراً أن تصطدم مع مفترسي الأحاسيس .. آكلي لحوم المشاعر .. مغتصبي القلوب .. يحدث كثيراً أن تمنح قلبك ومشتقاته لشخص واحد .. كأن تعطيه النبض والوتين والشريان والنياط .. وكأن قلبك بحد ذاته لم يكفه .. ومع هذا يرمي قلبك في غيابة الخيبة وحيداً ممزقاً لا قدرة له على التعافي والحب من جديد .. #إليك_يا_خيباتي #علي_هيثم_دحروج #ببلومانيا_للنشر_والتوزيع
المزيد...
2025-05-27
في كتاب إليك يا خيباتي
جميل أن تجد من له نفس المأساة ، يهون عليك كثيرا !
أجاد الكاتب وصف المعضلة
وفهم المصيبة جيدا
وعاها واستطاع أن يخرجها ويحولها لإنجاز
لكنه لم يصل إلى الحل النهائي بعد !
وهو التعلق بالله
لقد تعرض للابتلاء الذي تعرض له إبراهيم عليه السلام، وإسماعيل ، وسارة ، وهاجر ، وأم موسى
لكنه لم يهد إلى الحل الرباني بعد الذي هداهم الله إليه! أو ربما لم يتطرق للحديث عنه !
فاللهم هداية له له ولي ولنا جميعا !
جميل أن تجد من له نفس المأساة ، يهون عليك كثيرا !
أجاد الكاتب وصف المعضلة
وفهم المصيبة جيدا
وعاها واستطاع أن يخرجها ويحولها لإنجاز
لكنه لم يصل إلى الحل النهائي بعد !
وهو التعلق بالله
لقد تعرض للابتلاء الذي تعرض له إبراهيم عليه السلام، وإسماعيل ، وسارة ، وهاجر ، وأم موسى
لكنه لم يهد إلى الحل الرباني بعد الذي هداهم الله إليه! أو ربما لم يتطرق للحديث عنه !
فاللهم هداية له له ولي ولنا جميعا !