كتاب إنكي

كتاب إنكي

تأليف : خزعل الماجدي

النوعية : الأدب

حفظ تقييم

كتاب كتاب إنكي : الأدب في وادي الرافدين الجزء الأول بقلم خزعل الماجدي يضعنا هذا الكتاب في زودياك (دائرة بروج) أدبي نادر لوادي الرافدين ما دار في فلكه من شعراء وأدباء وكهنة و نساخين وعرافين وسحرة وأنبياء وعازفين.هناك إثناعشر برجا ادبيا. جمعت في مباخرها رقما طينية ومخطوطات عتيقة ودارت حول النهرين تعطرهما

بنصوص(سمرية وأكدية وبابلية وأشورية وأرامية وسريانية ومندائية ومانوية وحرانية وإيزيدية ونبطية وحيرية).يضعنا المؤلف أمام مشهد أدبي بادخ، غير ال يضعنا هذا الكتاب في زودياك (دائرة بروج) أدبي نادر لوادي الرافدين ما دار في فلكه من شعراء وأدباء وكهنة و نساخين وعرافين وسحرة وأنبياء وعازفين.هناك إثناعشر برجا ادبيا. جمعت في مباخرها رقما طينية ومخطوطات عتيقة ودارت حول النهرين تعطرهما بنصوص(سمرية وأكدية وبابلية وأشورية وأرامية وسريانية ومندائية ومانوية وحرانية وإيزيدية ونبطية وحيرية).يضعنا المؤلف أمام مشهد أدبي بادخ، غير الذي أعتدناه، في النظر المبستر والسريع للأدب في العراق القديم، وهو يجمع شظايا مشهد كان على وشك الاختزال ثم الاندثار، لكن يد(إنكي) الحانية التي استخدمها المؤلف في جمع وكتابة إرث إنكي(سيد الكتابة و الإبداع في الآداب و الفنون) مكنته من إعطائنا كل هذا الدفق الوافر.هذا كتاب سيبقى، لزمن طويل، مرجعا اساسيا في ادأب العالم القديم يتقصى شذرات الروح والجسد في مخاضها الأول و هي تصنع لنا ملامح وأديان وقصائد وأغاني واناشيد وتراتيل ومراثي تستحق أن نسميها كتاب إنكي.في هذا الجزء الأول وضع المؤلف أجناسية جديدة لأدب وادي الرافدين ثم تناول الدراما و لأساطير والفنون في عصور ما قبل التاريخ، وبعدها توغل عميقا في أجناس الأدب السومري والأكدي و البابلي والأشوري والرامي وأنواعه التي شكلت نسيجا متميزا من أدب الرقم الطينية منذ بداية العصور التاريخية وحتى نهاية القرن السادس قبل الميلاد تقريبا. وفي هذا الزمن تأسست الشخصية الرافيدينية بطبقاتها الخمس الرئيسة والتي أسست حولها نطاقا حضاريا واسعا كان الأساس الراسخ للمرحلة القادمة، حيث يسودها الأدب الغنوصي والتوحيدي والتي سيتناولها الجزء الثاني من كتاب إنكي

كتاب كتاب إنكي : الأدب في وادي الرافدين الجزء الأول بقلم خزعل الماجدي يضعنا هذا الكتاب في زودياك (دائرة بروج) أدبي نادر لوادي الرافدين ما دار في فلكه من شعراء وأدباء وكهنة و نساخين وعرافين وسحرة وأنبياء وعازفين.هناك إثناعشر برجا ادبيا. جمعت في مباخرها رقما طينية ومخطوطات عتيقة ودارت حول النهرين تعطرهما

بنصوص(سمرية وأكدية وبابلية وأشورية وأرامية وسريانية ومندائية ومانوية وحرانية وإيزيدية ونبطية وحيرية).يضعنا المؤلف أمام مشهد أدبي بادخ، غير ال يضعنا هذا الكتاب في زودياك (دائرة بروج) أدبي نادر لوادي الرافدين ما دار في فلكه من شعراء وأدباء وكهنة و نساخين وعرافين وسحرة وأنبياء وعازفين.هناك إثناعشر برجا ادبيا. جمعت في مباخرها رقما طينية ومخطوطات عتيقة ودارت حول النهرين تعطرهما بنصوص(سمرية وأكدية وبابلية وأشورية وأرامية وسريانية ومندائية ومانوية وحرانية وإيزيدية ونبطية وحيرية).يضعنا المؤلف أمام مشهد أدبي بادخ، غير الذي أعتدناه، في النظر المبستر والسريع للأدب في العراق القديم، وهو يجمع شظايا مشهد كان على وشك الاختزال ثم الاندثار، لكن يد(إنكي) الحانية التي استخدمها المؤلف في جمع وكتابة إرث إنكي(سيد الكتابة و الإبداع في الآداب و الفنون) مكنته من إعطائنا كل هذا الدفق الوافر.هذا كتاب سيبقى، لزمن طويل، مرجعا اساسيا في ادأب العالم القديم يتقصى شذرات الروح والجسد في مخاضها الأول و هي تصنع لنا ملامح وأديان وقصائد وأغاني واناشيد وتراتيل ومراثي تستحق أن نسميها كتاب إنكي.في هذا الجزء الأول وضع المؤلف أجناسية جديدة لأدب وادي الرافدين ثم تناول الدراما و لأساطير والفنون في عصور ما قبل التاريخ، وبعدها توغل عميقا في أجناس الأدب السومري والأكدي و البابلي والأشوري والرامي وأنواعه التي شكلت نسيجا متميزا من أدب الرقم الطينية منذ بداية العصور التاريخية وحتى نهاية القرن السادس قبل الميلاد تقريبا. وفي هذا الزمن تأسست الشخصية الرافيدينية بطبقاتها الخمس الرئيسة والتي أسست حولها نطاقا حضاريا واسعا كان الأساس الراسخ للمرحلة القادمة، حيث يسودها الأدب الغنوصي والتوحيدي والتي سيتناولها الجزء الثاني من كتاب إنكي

شاعر عراقيّ ولد في كركوك 1951 حاصل على شهـادة الدكتوراه في التاريخ القديم 1996 عمل في وزارة الثقافة والإعلام العراقية /دائرة السينما والمسرح لغاية 1998 ثم استاذاً جامعياً في جامعة درنة في ليبيا للفترة من 1998-2003 مدرسـاً للتاريـخ القديم وتاريخ الفن عـاد إلى العراق في آب 2003 كما أنه مؤلف مسرحيّ إضا...
شاعر عراقيّ ولد في كركوك 1951 حاصل على شهـادة الدكتوراه في التاريخ القديم 1996 عمل في وزارة الثقافة والإعلام العراقية /دائرة السينما والمسرح لغاية 1998 ثم استاذاً جامعياً في جامعة درنة في ليبيا للفترة من 1998-2003 مدرسـاً للتاريـخ القديم وتاريخ الفن عـاد إلى العراق في آب 2003 كما أنه مؤلف مسرحيّ إضافـة إلى كونه مؤلفاً لأكثر من عشرين كتابـاً في المثولوجيا والتاريخ القديم والأديان القديمة ويقيم الان في هولندا.