رواية: الرواية اجتماعية واقعية رسالتها بين سطور الرواية، لا تستطيع أن تصل إليها إلا بعد إكمال قراءتها. كأنها مرآة سحرية تعكس لك الواقع بداية من خطورة دور الأسرة والهشاشة النفسية وحتى نفوس البشر ونواياهم، وصولا إلى حقيقة الموت، ليس كل الواقع أسود، فثمة أشخاص على هيئة نور يجعلنا نرى أنفسنا على حقيقتها. الأحداث والحبكة ليست مبالغة مني إن وصفت الحبكة في تلك تلك الرواية بالهرم الأكبر، كيف ذلك؟ في البداية، تجد نفسك تصعد سلم الأحداث بسلاسة وكلما اقتربت من المنتصف زادت انفعالاتك وتفاعلك مع الأحداث والشخصيات حتى تصل إلى ذروة القصة فيزيد اندماجك ويشتعل فضولك ، وتكثر توقعاتك، وتكاد تلمس بعض السعادة بقلبك، لكن الربع الأخير من الرواية يجعلك تؤمن بأن الحزن فيه من الحكمة ما يمدنا بحقيقة الدنيا! الشخصيات اختارت المؤلفة الدائرة الصغيرة للشخصيات، فلم تلجأ إلى الشخصيات الفرعية ما جعل ترابطا وثيقا وتفاعلا مع الشخصيات الأساسية بالرواية يجعلك تشعر في كثير من الأحيان أنك تعرفهم عن قرب، فقد أحببت جلال، وكرهت حيدر، أما عن أليف فلست معها في خطئها رغم التماس العذر لها كونها هاشة النفسية وكثيرة الاندفاع.. لكن ما حدث لها جعلها أكثر اتزانا فيما بعد. اللغة والأسلوب من السمات الأسلوبية للكاتبة تأثرها الشديد بلغة العرب القوية الرصينة، إذ تفاجأت أحيانا باستخدامها مفردات و تراكيب وأقوال مأثورة قديمة، والجدير بالذكر أن أسلوب الرواية يجعلك ترى الأماكن وتشعر بطيف أبطال الرواية، وتتسلل إلى نفسياتهم؛ حيث دقة الوصف والتشبيهات. النهاية: بعد أن تنوعت انفعالاتي أثناء مراجعة الرواية بين فرح وترقب وغضب وتعاطف وغيرها مما لا أستطيع حصره في هذا المقام انتهى بي المطاف إلى الحزن فالنهاية حزينة؛ لكنها من نبع الواقع اقتباسات من الرواية - أحبك، وأنت؟ - تحبينني فقط؟ - نعم! نار هبطت بداخلي من أعلى إلى أسفل، شب حريق مقلوب جدران تتساقط على مهل في صدري، ينسكب على وجهي ماء ساخن يبعثه احتقان الغيظ، هكذا أشعر بسبب بروده حيدر يجعلني غبية، غبية جدا ولست متحجرة القلب. *** عند سيول أشعة الشمس وإغداقها الخليقة بالخيوط الصفراء، استيقظت باكرا وأنا أحمل لنفسي باقات من البهجة التي من شأنها أن ترزم قوافل البؤس وترصن المهجة بالسرور، قلت في نفسي: لم لا أفتح متصفحي لأرى من بارك لي في عيدي؟! فتحت عالمي الصغير لأجد بهجتي قد تقوقعت بين ثناياك، ردمني الانكسار وشخ جبين يومي، رفيقي.. ألا يجدر بك معايدتي قبل رحيلك؟! كان من المفترض أن أحتفل بعيدي ال 40 غيرت رأيي، سأحمل نعش كعكتي وأدفنها بجوار قفازاتك، سأضع الشمع على أكتافي لأقربها عين وجودك، طابت روحك يا مقلة عين الخدمة وصرحها النامي، يا قرة عيني.. التاسع من نيسان.. عيد الدمع الأشيب. *** منتصف نوفمبر/تشرين الثاني/ الشهر الذي تكثر فيه الفعاليات الترفيهية والثقافية والروحانية والتنبؤات، ويتمتع بأجواء رائعة تنبض بالحياة، وتجسد قيم التآزر والتماسك المجتمعي، الشهر الذي تكون بدايته بداية تفتح الأزهار وظهور الربيع معتدل الجو المليء بكل مشاعر الحب والراحة النفسية. نوفمبر هو أحد أفضل الأوقات لزيارة الأقارب والسفر والتعبير عن الحب، الطقس فيه هو أفضل ما سيراه هؤلاء الذين يسعون للبوح طوال العام. *** أحب الليل، أجد به نفسي هادئة، يميل إلى السكون بلا ضجيج كأني معه بهذا العالم وحدي خالية من كل شيء سوى ضوء القمر والنجوم والسماء الصافية والهواء العليل. *** جلست وحدي في صباح ما، أنتظر فكرة تخطفني لأجد نفسي أصبت بتلك المرحلة التي تطلق عليها مرحلة الصمت الذهني، لا أجد ما أفكر فيه بشغف. عندما أفكر في عملية التنفس وآليته أو حتى الجهاز التنفسي، يضيق صدري وأشعر بصعوبة في التنفس، يتكرر معي هذا الأمر مرارا وتكرارا، لكني لا أجد تفسيرا لهذا، صدق من قال: "يداوي الناس وهو عليل". *** غمسنا أرواحنا في الضوء الفولاذي، وعلقنا مسامعنا على ذوق العاشقين على سلم من حرير، رمينا الحزن في وجه الريح. فقط نتذكر الأيادي التي توقد ليل نهار، مصابيح المنزل السماوي التي لا حصر لها بزيت الحياة المقدس، والحب السرمدي "أمي". *** كان فضولي قاتلا، أردت أن أعرف ملامح وجهه على الأقل، يعتريني الشك والغموض، إنها فكرة قفزت برأسي الصغير ، مددت أناملي الرقيقة نحو اللثام من جهة اليسار محاولة إزاحة اللثام السميك عن وجهه قليلا، رفض قائلا وهو يشير إلى رفاقه المتوثبين: - لا تلمسي رجلا لا يحل لك، حرام يا فتاة حرام. *** كل ما عرفته على "فاعل الخير" هذا أنه رجل في منتصف الأربعين، عيونه حادة كالسيف غامض لا أحد يعرف ما بعقله حتى إبليس. ليس شابا مستهترا من الذين يستعرضون سياراتهم الفارهة وعضلاتهم المفتولة وسط الشوارع ليصطادوا النساء. يرتدي قميصا أسود فضفاضا بأزرار وسروال مموها فضفاضا، وكان يغطي رأسه بشماغ أبيض ناصع ملفوف على الرأس، وسبحة خشبية ضخمة يلفها في معصمه *** عندما وصلنا إلى نهاية الحديث، مددت يدي لأشكره، لكنه رفض المصافحة وأنا لا أفهم لماذا لم يرغب في ذلك؟ ليقول بعد ذلك إنه لا يصافح النساء ! تجاوزت الأمر وشدني رفضه، ثم جلست بجانبه، لكنه ابتعد ولم يرغب بجلوسي جواره، جذبني أكثر لأبحر في عالمه، كان ليقا في كلامه. شعر بالسعادة ظنا منه أنه استطاع إقناعي بهدفه المنشود، بقيت أنتظر ذلك الرجل، فهو سيكمل مهمة أخرى تجعلني أنتهي سريعا من كل شيء. لكن الرياح جرت على غير ما تشتهي سفينتي. * كانت العاصمة - القاهرة - مرسومة في العتمة، هناك حيث ألف روح كسول في أغنية، وبأن الحب ما زال ممكنا على الأرض، وبسبب الكسل والملل وثق الجميع بذلك، وصاروا هكذا يعيشون، ينتظرون تظرون موعدا، يخافون فراقا، ويغنون أغاني الحب، لكن ثمة من اكتشف سرا مدفونا ... *** " جعلوني أكثر هدوءا، انتزعوا مني اندفاعاتي". *** رأيتني كأني الوحيدة في هذا العالم أشرب حزن القصة! لقد انتهى الآن فصل الحزن، فلا أرفض بعد الشمس المبهجة ولا أتقن تصميم مثواي، الذي يجب أن يشيد بالبلور بين انفتاح العيون وانغلاق حلم لا ينتهي. *** ضوضاء ! في ذلك الوقت النوم الأبيض قد ولى، وظلت الصحوة بلا نبوءة تحت السماء التواقة المقوسة، ليس بوسعي أن أغفو مرة أخرى، ويبقى اللون الشاحب يرتفع مع الغيوم الرمادية ومع الشحوب والندم، ولن تبقى الأجفان عن بعضها متباعدة! *** أريد أن أبقى لامعة في ذاكرتك حتى بعدما يمر العمر من بيننا، تذكرني دائما بصورتي المألوفة هذه، بالفتي الشاسعة معك، وأتذكرك كم كنت أتعامل معك بروحي. *** أريد أن أبقى لامعة في ذاكرتك حتى بعدما يمر العمر من بيننا، تذكرني دائما بصورتي المألوفة هذه، بالفتي الشاسعة معك، وأتذكرك كم كنت أتعامل معك بروحي. *** لست يائسا، لكن أشيائي لا يحالفها الحظ. أسكني وسأحكي لك عن أرض خيالية وعن سمكة صغيرة عشقت حوتا، وعن وسادة بيضاء وسرير ضيق يتسع لرأسك وكتفي. *** مدين لك كما تدين الأزهار لضياء الشمس في الربيع.
رواية: الرواية اجتماعية واقعية رسالتها بين سطور الرواية، لا تستطيع أن تصل إليها إلا بعد إكمال قراءتها. كأنها مرآة سحرية تعكس لك الواقع بداية من خطورة دور الأسرة والهشاشة النفسية وحتى نفوس البشر ونواياهم، وصولا إلى حقيقة الموت، ليس كل الواقع أسود، فثمة أشخاص على هيئة نور يجعلنا نرى أنفسنا على حقيقتها. الأحداث والحبكة ليست مبالغة مني إن وصفت الحبكة في تلك تلك الرواية بالهرم الأكبر، كيف ذلك؟ في البداية، تجد نفسك تصعد سلم الأحداث بسلاسة وكلما اقتربت من المنتصف زادت انفعالاتك وتفاعلك مع الأحداث والشخصيات حتى تصل إلى ذروة القصة فيزيد اندماجك ويشتعل فضولك ، وتكثر توقعاتك، وتكاد تلمس بعض السعادة بقلبك، لكن الربع الأخير من الرواية يجعلك تؤمن بأن الحزن فيه من الحكمة ما يمدنا بحقيقة الدنيا! الشخصيات اختارت المؤلفة الدائرة الصغيرة للشخصيات، فلم تلجأ إلى الشخصيات الفرعية ما جعل ترابطا وثيقا وتفاعلا مع الشخصيات الأساسية بالرواية يجعلك تشعر في كثير من الأحيان أنك تعرفهم عن قرب، فقد أحببت جلال، وكرهت حيدر، أما عن أليف فلست معها في خطئها رغم التماس العذر لها كونها هاشة النفسية وكثيرة الاندفاع.. لكن ما حدث لها جعلها أكثر اتزانا فيما بعد. اللغة والأسلوب من السمات الأسلوبية للكاتبة تأثرها الشديد بلغة العرب القوية الرصينة، إذ تفاجأت أحيانا باستخدامها مفردات و تراكيب وأقوال مأثورة قديمة، والجدير بالذكر أن أسلوب الرواية يجعلك ترى الأماكن وتشعر بطيف أبطال الرواية، وتتسلل إلى نفسياتهم؛ حيث دقة الوصف والتشبيهات. النهاية: بعد أن تنوعت انفعالاتي أثناء مراجعة الرواية بين فرح وترقب وغضب وتعاطف وغيرها مما لا أستطيع حصره في هذا المقام انتهى بي المطاف إلى الحزن فالنهاية حزينة؛ لكنها من نبع الواقع اقتباسات من الرواية - أحبك، وأنت؟ - تحبينني فقط؟ - نعم! نار هبطت بداخلي من أعلى إلى أسفل، شب حريق مقلوب جدران تتساقط على مهل في صدري، ينسكب على وجهي ماء ساخن يبعثه احتقان الغيظ، هكذا أشعر بسبب بروده حيدر يجعلني غبية، غبية جدا ولست متحجرة القلب. *** عند سيول أشعة الشمس وإغداقها الخليقة بالخيوط الصفراء، استيقظت باكرا وأنا أحمل لنفسي باقات من البهجة التي من شأنها أن ترزم قوافل البؤس وترصن المهجة بالسرور، قلت في نفسي: لم لا أفتح متصفحي لأرى من بارك لي في عيدي؟! فتحت عالمي الصغير لأجد بهجتي قد تقوقعت بين ثناياك، ردمني الانكسار وشخ جبين يومي، رفيقي.. ألا يجدر بك معايدتي قبل رحيلك؟! كان من المفترض أن أحتفل بعيدي ال 40 غيرت رأيي، سأحمل نعش كعكتي وأدفنها بجوار قفازاتك، سأضع الشمع على أكتافي لأقربها عين وجودك، طابت روحك يا مقلة عين الخدمة وصرحها النامي، يا قرة عيني.. التاسع من نيسان.. عيد الدمع الأشيب. *** منتصف نوفمبر/تشرين الثاني/ الشهر الذي تكثر فيه الفعاليات الترفيهية والثقافية والروحانية والتنبؤات، ويتمتع بأجواء رائعة تنبض بالحياة، وتجسد قيم التآزر والتماسك المجتمعي، الشهر الذي تكون بدايته بداية تفتح الأزهار وظهور الربيع معتدل الجو المليء بكل مشاعر الحب والراحة النفسية. نوفمبر هو أحد أفضل الأوقات لزيارة الأقارب والسفر والتعبير عن الحب، الطقس فيه هو أفضل ما سيراه هؤلاء الذين يسعون للبوح طوال العام. *** أحب الليل، أجد به نفسي هادئة، يميل إلى السكون بلا ضجيج كأني معه بهذا العالم وحدي خالية من كل شيء سوى ضوء القمر والنجوم والسماء الصافية والهواء العليل. *** جلست وحدي في صباح ما، أنتظر فكرة تخطفني لأجد نفسي أصبت بتلك المرحلة التي تطلق عليها مرحلة الصمت الذهني، لا أجد ما أفكر فيه بشغف. عندما أفكر في عملية التنفس وآليته أو حتى الجهاز التنفسي، يضيق صدري وأشعر بصعوبة في التنفس، يتكرر معي هذا الأمر مرارا وتكرارا، لكني لا أجد تفسيرا لهذا، صدق من قال: "يداوي الناس وهو عليل". *** غمسنا أرواحنا في الضوء الفولاذي، وعلقنا مسامعنا على ذوق العاشقين على سلم من حرير، رمينا الحزن في وجه الريح. فقط نتذكر الأيادي التي توقد ليل نهار، مصابيح المنزل السماوي التي لا حصر لها بزيت الحياة المقدس، والحب السرمدي "أمي". *** كان فضولي قاتلا، أردت أن أعرف ملامح وجهه على الأقل، يعتريني الشك والغموض، إنها فكرة قفزت برأسي الصغير ، مددت أناملي الرقيقة نحو اللثام من جهة اليسار محاولة إزاحة اللثام السميك عن وجهه قليلا، رفض قائلا وهو يشير إلى رفاقه المتوثبين: - لا تلمسي رجلا لا يحل لك، حرام يا فتاة حرام. *** كل ما عرفته على "فاعل الخير" هذا أنه رجل في منتصف الأربعين، عيونه حادة كالسيف غامض لا أحد يعرف ما بعقله حتى إبليس. ليس شابا مستهترا من الذين يستعرضون سياراتهم الفارهة وعضلاتهم المفتولة وسط الشوارع ليصطادوا النساء. يرتدي قميصا أسود فضفاضا بأزرار وسروال مموها فضفاضا، وكان يغطي رأسه بشماغ أبيض ناصع ملفوف على الرأس، وسبحة خشبية ضخمة يلفها في معصمه *** عندما وصلنا إلى نهاية الحديث، مددت يدي لأشكره، لكنه رفض المصافحة وأنا لا أفهم لماذا لم يرغب في ذلك؟ ليقول بعد ذلك إنه لا يصافح النساء ! تجاوزت الأمر وشدني رفضه، ثم جلست بجانبه، لكنه ابتعد ولم يرغب بجلوسي جواره، جذبني أكثر لأبحر في عالمه، كان ليقا في كلامه. شعر بالسعادة ظنا منه أنه استطاع إقناعي بهدفه المنشود، بقيت أنتظر ذلك الرجل، فهو سيكمل مهمة أخرى تجعلني أنتهي سريعا من كل شيء. لكن الرياح جرت على غير ما تشتهي سفينتي. * كانت العاصمة - القاهرة - مرسومة في العتمة، هناك حيث ألف روح كسول في أغنية، وبأن الحب ما زال ممكنا على الأرض، وبسبب الكسل والملل وثق الجميع بذلك، وصاروا هكذا يعيشون، ينتظرون تظرون موعدا، يخافون فراقا، ويغنون أغاني الحب، لكن ثمة من اكتشف سرا مدفونا ... *** " جعلوني أكثر هدوءا، انتزعوا مني اندفاعاتي". *** رأيتني كأني الوحيدة في هذا العالم أشرب حزن القصة! لقد انتهى الآن فصل الحزن، فلا أرفض بعد الشمس المبهجة ولا أتقن تصميم مثواي، الذي يجب أن يشيد بالبلور بين انفتاح العيون وانغلاق حلم لا ينتهي. *** ضوضاء ! في ذلك الوقت النوم الأبيض قد ولى، وظلت الصحوة بلا نبوءة تحت السماء التواقة المقوسة، ليس بوسعي أن أغفو مرة أخرى، ويبقى اللون الشاحب يرتفع مع الغيوم الرمادية ومع الشحوب والندم، ولن تبقى الأجفان عن بعضها متباعدة! *** أريد أن أبقى لامعة في ذاكرتك حتى بعدما يمر العمر من بيننا، تذكرني دائما بصورتي المألوفة هذه، بالفتي الشاسعة معك، وأتذكرك كم كنت أتعامل معك بروحي. *** أريد أن أبقى لامعة في ذاكرتك حتى بعدما يمر العمر من بيننا، تذكرني دائما بصورتي المألوفة هذه، بالفتي الشاسعة معك، وأتذكرك كم كنت أتعامل معك بروحي. *** لست يائسا، لكن أشيائي لا يحالفها الحظ. أسكني وسأحكي لك عن أرض خيالية وعن سمكة صغيرة عشقت حوتا، وعن وسادة بيضاء وسرير ضيق يتسع لرأسك وكتفي. *** مدين لك كما تدين الأزهار لضياء الشمس في الربيع.
سحر حسب الله عبد ، مواليد(1991) كاتبة وروائية عراقية ، تنوع إنتاجها الأدبي مابين الشِعر والرواية والقصة القصيرة والكتاب والمقال والخاطرة الشعرية وخلفها اعمالاً أدبية هامة مثل رواية -رواية تصادم الحب مع التقاليد , -رواية مرارة العسل, -قتلت زوجي بِدمٍ بارد -كتاب نسوي طفلة مغتصبة, -كتّاب تاريخ...
سحر حسب الله عبد ، مواليد(1991) كاتبة وروائية عراقية ، تنوع إنتاجها الأدبي مابين الشِعر والرواية والقصة القصيرة والكتاب والمقال والخاطرة الشعرية وخلفها اعمالاً أدبية هامة مثل رواية -رواية تصادم الحب مع التقاليد , -رواية مرارة العسل, -قتلت زوجي بِدمٍ بارد -كتاب نسوي طفلة مغتصبة, -كتّاب تاريخي ميزوبوتاميا, -ديوان شعر كل من عليها خان, -ديوان شعر تمائم صوفية, -دبوان شعر نهاوند وحمقى القصيدة -رواية أحببت سلفيا ، -نصوص شعرية نثرية على سفح كذبة ، -رواية متدينة من نوع آخر، -رواية من بغداد إلى قونية ، وأعتبر ديوان الشعر "سحرائيل " في ستكهولم من افضل الدواوين في مسابقة شاعرات العصر الحديث ، حاصلة على شهادة البورد في مساحة التخزين الأمريكي عام 2022، حاصلة على جوائز عديدة في مجالات الأدب في مختلف أنحاء الوطن العربي والعالم ، شاركت في -كتاب فينوس ، -شاركت في كتاب وابل الشهب ، -شاركت في كتاب فيلسوفيا، -شاركت في كتاب القضية الفلسطينية ، -شاركت في كتاب المرأة العربية ، عضو بارز في منتديات الأدب ، احد أعضاء التحكم في منتدى الضاد الثقافية في السويد والوطن العربي … البريد الإلكتروني [email protected]

2025-04-13

❤️ رائعة

2025-04-13

2025-04-13