كتاب ادباء وعلماء ومؤرخون فى تاريخ السودان
تأليف : محمد إبراهيم أبو سليم
النوعية : مذكرات وسير ذاتية
كتاب ادباء وعلماء ومؤرخون فى تاريخ السودان للمؤلف محمد إبراهيم أبو سليم بحوث أعدت في أوقات متباعدة، ومناسبات متباينة، جعلها بين دفتي هذا الكتاب لتكون مجتمعة بين يدي القارئ، لما بينها من وشيجة القربى، ولأنها إذا اجتمعت بينت طرفاً مهما من فكر السودان وتاريخه. والبحث الأول عن محمد أحمد محجوب، وهو كاتب وشاعر
وسياسي مرموق. والبحث الثاني عن القاضي عبد الله أحمد يوسف وكتاب "النخيل" الذي نصفه. جاء البحث الثالث في الكتاب عن أحمد السلاوي، العالم المغربي، أعد لندوة العلماء الأفارقة ومساهماتهم في الحضارة العربية الإسلامية التي عقدت في الخرطوم في يوليو 1983.والبحث الرابع عن كتاب "الإبانة النورانية في تاريخ الختم"، وهو من تأليف أحمد بن إدريس الرباطاني. والبحث عن إسماعيل عبد القادر الكردفاني وكتابيه جاء في طرفين، في الطرف الأول قدم لكتاب "سعادة المستهدي بسيرة الإمام المهدي"، وفي الطرف الثاني قدم لكتاب "الطراز المنقوش بقتل يوحنا ملك الحبوش". وجاء البحث السادس عن نعوم شقير. أما البحث عن الدكتور مكي شبيكة، شيخ مؤرخي السودان، فقد جاء لمناسبتين: الأولى أنه تقاعد عن التدريس في جامعة الخرطوم بعد أن قضى سنوات طويلة في خدمة تاريخ السودان، وأخراهما أنه كان مرشحاً لجائزة الدولة التقديرية. ولهذا رأى المؤلف أن يكتب عنه مقالات ينشرها بجريدة الصحافة تحية له لما أنجز وتعويضاً لما فقد.
كتاب ادباء وعلماء ومؤرخون فى تاريخ السودان للمؤلف محمد إبراهيم أبو سليم بحوث أعدت في أوقات متباعدة، ومناسبات متباينة، جعلها بين دفتي هذا الكتاب لتكون مجتمعة بين يدي القارئ، لما بينها من وشيجة القربى، ولأنها إذا اجتمعت بينت طرفاً مهما من فكر السودان وتاريخه. والبحث الأول عن محمد أحمد محجوب، وهو كاتب وشاعر
وسياسي مرموق. والبحث الثاني عن القاضي عبد الله أحمد يوسف وكتاب "النخيل" الذي نصفه. جاء البحث الثالث في الكتاب عن أحمد السلاوي، العالم المغربي، أعد لندوة العلماء الأفارقة ومساهماتهم في الحضارة العربية الإسلامية التي عقدت في الخرطوم في يوليو 1983.والبحث الرابع عن كتاب "الإبانة النورانية في تاريخ الختم"، وهو من تأليف أحمد بن إدريس الرباطاني. والبحث عن إسماعيل عبد القادر الكردفاني وكتابيه جاء في طرفين، في الطرف الأول قدم لكتاب "سعادة المستهدي بسيرة الإمام المهدي"، وفي الطرف الثاني قدم لكتاب "الطراز المنقوش بقتل يوحنا ملك الحبوش". وجاء البحث السادس عن نعوم شقير. أما البحث عن الدكتور مكي شبيكة، شيخ مؤرخي السودان، فقد جاء لمناسبتين: الأولى أنه تقاعد عن التدريس في جامعة الخرطوم بعد أن قضى سنوات طويلة في خدمة تاريخ السودان، وأخراهما أنه كان مرشحاً لجائزة الدولة التقديرية. ولهذا رأى المؤلف أن يكتب عنه مقالات ينشرها بجريدة الصحافة تحية له لما أنجز وتعويضاً لما فقد.
