
كتاب اغتيال شعب
تأليف : فائق الشيخ علي
النوعية : السياسة
نعتذر، هذا الكتاب غير متاح حاليًا للتحميل أو القراءة لأن المؤلف أو الناشر لا يسمح بذلك في الوقت الحالي.
حفظ
كتاب اغتيال شعب بقلم فائق الشيخ علي منذ ثلاثة عقود او تزيد و العراق يتعرض الى اغتيال مستمر لشعبه و كرامته و أرضه و سيادته و تاريخه و ثرواته . و ما من احد يصرخ ، او يتحدث عن مأساته ، و كأن هذا العالم الهامد قد تواطأ مع صدام على ارتكاب جريمة صمت كبرى اتجاه ما يحل في هذا البلد . منذ ثلاثة عقود او تزيد و العراقيون يقدمون الدماء
تلو الدماء ، من اجل تحررهم وانعتقاهم من الذل و الاستعباد لنظام الطاغوت و الجاثم على صدورهم ، و ما من احد يقف إلى جانبهم و يساندهم .. بل كان العالم و مايزال عوناً للظالم على المظلوم .فقبل عشرين عاماً (١٩٨٩ م ) أعدم صدام الصدر الأول و الكل ساكت يتفرج ، و بعد عشرون عاماً اغتال صدام الصدر الثاني ، و الكل ساكت يتفرج ، و كأن بينهم و بين العراقيين ثمانية آلاف سنة من العداوة و الثارات ، لا من الاشعاع و الحضارة ! جرأة ، دقة ، موضوعية ، ثلاثة مميزات يتصف بها الكتاب ، فضلاً عن عمق التحليل لموضوعات ظلّت سنين حكراً على أناس يتداولونها من وراء الكواليس ، حتى وقع الاغتيال الغادر الاخير ، فجاء ليعري الطاغوت و مَنْ وقف و يقف معه ." اغتيال شعب " إعصار سيعصف بصدام و نظامه ، و سيجعل العراقيين يعيدون حساباتهم في كل ماضيهم و حاضرهم ، ليستشرفوا مستقبلهم . لا يرضون دون ثورة شاملة على الأوضاع المُزرية و العقائد المُعطلة و الأفكار الانهزامية البالية .كتاب يلعن الطائفية و يفضح الطائفيين ، لا يقبل بأقل من العدالة و المساواة الحقيقية بين ابناء الشعب الواحد في الحقوق و الواجبات ، متخذاً من المرجع الشهيد السيد محمد محمد صادق الصدر (ره ) نموذجاً للثورة و الاصلاح و الاغتيال .
كتاب اغتيال شعب بقلم فائق الشيخ علي منذ ثلاثة عقود او تزيد و العراق يتعرض الى اغتيال مستمر لشعبه و كرامته و أرضه و سيادته و تاريخه و ثرواته . و ما من احد يصرخ ، او يتحدث عن مأساته ، و كأن هذا العالم الهامد قد تواطأ مع صدام على ارتكاب جريمة صمت كبرى اتجاه ما يحل في هذا البلد . منذ ثلاثة عقود او تزيد و العراقيون يقدمون الدماء
تلو الدماء ، من اجل تحررهم وانعتقاهم من الذل و الاستعباد لنظام الطاغوت و الجاثم على صدورهم ، و ما من احد يقف إلى جانبهم و يساندهم .. بل كان العالم و مايزال عوناً للظالم على المظلوم .فقبل عشرين عاماً (١٩٨٩ م ) أعدم صدام الصدر الأول و الكل ساكت يتفرج ، و بعد عشرون عاماً اغتال صدام الصدر الثاني ، و الكل ساكت يتفرج ، و كأن بينهم و بين العراقيين ثمانية آلاف سنة من العداوة و الثارات ، لا من الاشعاع و الحضارة ! جرأة ، دقة ، موضوعية ، ثلاثة مميزات يتصف بها الكتاب ، فضلاً عن عمق التحليل لموضوعات ظلّت سنين حكراً على أناس يتداولونها من وراء الكواليس ، حتى وقع الاغتيال الغادر الاخير ، فجاء ليعري الطاغوت و مَنْ وقف و يقف معه ." اغتيال شعب " إعصار سيعصف بصدام و نظامه ، و سيجعل العراقيين يعيدون حساباتهم في كل ماضيهم و حاضرهم ، ليستشرفوا مستقبلهم . لا يرضون دون ثورة شاملة على الأوضاع المُزرية و العقائد المُعطلة و الأفكار الانهزامية البالية .كتاب يلعن الطائفية و يفضح الطائفيين ، لا يقبل بأقل من العدالة و المساواة الحقيقية بين ابناء الشعب الواحد في الحقوق و الواجبات ، متخذاً من المرجع الشهيد السيد محمد محمد صادق الصدر (ره ) نموذجاً للثورة و الاصلاح و الاغتيال .
المزيد...