كتاب الأدب الروسي والبريسترويكا

كتاب الأدب الروسي والبريسترويكا

تأليف : رمسيس عوض

النوعية : الأدب

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب الأدب الروسي والبريسترويكا بقلم رمسيس عوض..يتناول الفصل الأول قصة الإنقلاب العسكري الفاشل الذى وقع يوم 18 أغسطس 1991 ضد ميخائيل جورباتشوف, وموقف الأدباء الروس من هذا الإنقلابيتتبع الفصل الثانى ثمانية من أبرز روائيي القرية: فالنتين أوفتشكين, سيرجى زاليجين, فيدور أبراموف, يفيم دوروش, الكسندر ياشين, فاسيلى بيلوف, فاسيلى شوكشين, فلاديمير سولوخين, وهم الذين أعلوا من شأن الريف والقيم الروحية التى تسوده يتناول الفصل الثالث ثلاثة من ابرز الذين أيدوا الإنقلاب ضد جورباتشوف: يورى بونداريف, ألكسندر بروخانوف, فالنتين راسبوتين أما الفصل الرابع والخير فيعالج خمسة من أهم الأدباء الذين شجبوا الإنقلاب ووقفوا ضده : تشنجيز أيتماتوف, فيكتور أستافيف, فازل اسكندر, بوريس موزهاييف,أناتولى ريباكوف
كتاب الأدب الروسي والبريسترويكا بقلم رمسيس عوض..يتناول الفصل الأول قصة الإنقلاب العسكري الفاشل الذى وقع يوم 18 أغسطس 1991 ضد ميخائيل جورباتشوف, وموقف الأدباء الروس من هذا الإنقلابيتتبع الفصل الثانى ثمانية من أبرز روائيي القرية: فالنتين أوفتشكين, سيرجى زاليجين, فيدور أبراموف, يفيم دوروش, الكسندر ياشين, فاسيلى بيلوف, فاسيلى شوكشين, فلاديمير سولوخين, وهم الذين أعلوا من شأن الريف والقيم الروحية التى تسوده يتناول الفصل الثالث ثلاثة من ابرز الذين أيدوا الإنقلاب ضد جورباتشوف: يورى بونداريف, ألكسندر بروخانوف, فالنتين راسبوتين أما الفصل الرابع والخير فيعالج خمسة من أهم الأدباء الذين شجبوا الإنقلاب ووقفوا ضده : تشنجيز أيتماتوف, فيكتور أستافيف, فازل اسكندر, بوريس موزهاييف,أناتولى ريباكوف
رمسيس عوض مفكر موسوعي ومترجم وأكاديمي مرموق، نشأ في أسرة متوسطة الحال في محافظة المنيا عام 1929، يعمل أستاذاً للأدب الإنكليزي في كلية الألسن جامعة عين شمس، نسيج وحده، ونموذج فريد للأستاذ الجامعي، ويشهد على ذلك تعدد اهتماماته وإسهاماته الأدبية والثقافية والفكرية، كما أنه ناقد ومؤرخ للأدب وموثق ببليوغ...
رمسيس عوض مفكر موسوعي ومترجم وأكاديمي مرموق، نشأ في أسرة متوسطة الحال في محافظة المنيا عام 1929، يعمل أستاذاً للأدب الإنكليزي في كلية الألسن جامعة عين شمس، نسيج وحده، ونموذج فريد للأستاذ الجامعي، ويشهد على ذلك تعدد اهتماماته وإسهاماته الأدبية والثقافية والفكرية، كما أنه ناقد ومؤرخ للأدب وموثق ببليوغرافي. يتسم إسهامه في الأدب العربي بالتميز، فموسوعته الببليوغرافية للمسرح المصري في الفترة من 1900 إلى 1930 نموذج يحتذى في مجال الدراسات المسرحية الجادة. قدم للمكتبة العربية 80 كتاباً يتناول بعضها الأدب العربي المعاصر مثل أدب توفيق الحكيم، وبعضها يتناول الحس الحضاري والوطني عند المشتغلين بالمسرح المصري، فكتابه «اتجاهات سياسية في المسرح المصري قبل ثورة 1919» يلقي الضوء على الدور الوطني الطليعي الذي اضطلع به المسرح المصري في إذكاء ثورة 1919، كما أن كتابه «شكسبير في مصر» الذي قامت مكتبة الإسكندرية بترجمته إلى اللغة الإنكليزية، يبرز الحس الحضاري المصري، إلى جانب ترجماته إلى العربية لأشهر فلاسفة ومفكري وأدباء الغرب أمثال: برتراند راسل، وجوليان هكسلي، ود.هـ لورانس، فضلاً عن أنه مدافع نشيط عن حرية التعبير الأمر الذي جعله يؤلف خمسة كتب عن محاكم التفتيش، وثمانية كتب عن معسكرات الاعتقال النازية.

هل تنصح بهذا الكتاب؟