كتاب الأعمال الشعرية - المجلد الثالث

كتاب الأعمال الشعرية - المجلد الثالث

تأليف : عدنان الصائغ

النوعية : الشعر

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب الأعمال الشعرية - المجلد الثالث بقلم عدنان الصائغ..وقصائد الصائغ لاتهادن موضوعها ، أنًّها تجيء به إلى طقوسها ونظامها ولا تذهب إلى عنوانيته أو كليّاته . على عكس مايفعله شعراء كثيرون [حاتم الصكر] وهو وافر العطاء ويتمته بموهبة واهدة [صلاح نيازي]



الشاعر الموغل في عذوبته حد الألم
[علي جعفر العلاق]

صاحب اللغة السحرية المستلّة من رُقُم بلاد مابين النهرين ومن تطوّحات المنافي
[محمد علي شمس الدين - بيروت]

وتشكل قصائده إضافةً وتفرّداً في التجربة الشعرية العراقية والعربية
[عبد الرحمن مجيد الربيعي]

هذا شاعر خطير .. أقول خطير وأعني ما أقول
[عبد الرضا علي]

إنّهُ أشعر العرب الذين جاؤوا إلى الشعر بعد نزار قباني والسياب والبياتي
[مدني صالح]

يمثّل صوتاً شعرياً مميزاً ينبغي الإنتباه إليه
[يوسف الصائغ]

ويشهد مابين أيدينا من شعر عدنان الصائغ على أنه شاعر أصيل
[حسن طلب - القاهرة]

مخلصٌ لتقنيات القصيدة الحرة التي أبرزته صوتاً شعرياً متميزاً ذا فرادة ونكهة خاصة
[علي عباس علوان]

وتصبح اللغة عنده أداة الرؤية العميقة التنبؤية التي تستكشف الذات والعالم من حولها
[خليل الشيخ - الأردن]

ويطرح في قصيدته كثافة لونية
[محمد صابر عبيد]

شعرتُ بكل فرح أنّي وجدت شاعراً حقيقياً
[رشدي العامل]

لقد بابلوا نيرودا لناظم حكمت : إنك بهذا قد أجبت عنا جميعاً . وأنا أقول هذا للصائغ
[عبد الرزاق الربيعي]

عدنان الصائغ واحد من أخطر شعراء الحرب الذين أنجبهم جيل الثمانينيات الشعري في العراق ، عاش الحرب بكل تفاصيلها في جبهات الموت سنوات طويلة ولأنه يكره الحرب جداً قدرَ حبهِ للعصافير فقد كانت الحرب متشبثة به رُبّما كانت بحاجة ماسة من يكتب تاريخها السري غير ذلك التاريخ العلني الذي يدوّنه مزوروا الحرب وفي مقدمتهم شعراء المديح العالي
[صحيفة المحرر - باريس ١٦-٨-١٩٩٣م]

الشاعر المرهف عدنان الصائغ تهاني بالجائزة وبوصولك إلى لبنان وعسي أن تكون نهاية المطاف عندنا في لندن
[بلند الحيدري - لندن ٣٠-٤-١٩٩٦م]

كتاب الأعمال الشعرية - المجلد الثالث بقلم عدنان الصائغ..وقصائد الصائغ لاتهادن موضوعها ، أنًّها تجيء به إلى طقوسها ونظامها ولا تذهب إلى عنوانيته أو كليّاته . على عكس مايفعله شعراء كثيرون [حاتم الصكر] وهو وافر العطاء ويتمته بموهبة واهدة [صلاح نيازي]



الشاعر الموغل في عذوبته حد الألم
[علي جعفر العلاق]

صاحب اللغة السحرية المستلّة من رُقُم بلاد مابين النهرين ومن تطوّحات المنافي
[محمد علي شمس الدين - بيروت]

وتشكل قصائده إضافةً وتفرّداً في التجربة الشعرية العراقية والعربية
[عبد الرحمن مجيد الربيعي]

هذا شاعر خطير .. أقول خطير وأعني ما أقول
[عبد الرضا علي]

إنّهُ أشعر العرب الذين جاؤوا إلى الشعر بعد نزار قباني والسياب والبياتي
[مدني صالح]

يمثّل صوتاً شعرياً مميزاً ينبغي الإنتباه إليه
[يوسف الصائغ]

ويشهد مابين أيدينا من شعر عدنان الصائغ على أنه شاعر أصيل
[حسن طلب - القاهرة]

مخلصٌ لتقنيات القصيدة الحرة التي أبرزته صوتاً شعرياً متميزاً ذا فرادة ونكهة خاصة
[علي عباس علوان]

وتصبح اللغة عنده أداة الرؤية العميقة التنبؤية التي تستكشف الذات والعالم من حولها
[خليل الشيخ - الأردن]

ويطرح في قصيدته كثافة لونية
[محمد صابر عبيد]

شعرتُ بكل فرح أنّي وجدت شاعراً حقيقياً
[رشدي العامل]

لقد بابلوا نيرودا لناظم حكمت : إنك بهذا قد أجبت عنا جميعاً . وأنا أقول هذا للصائغ
[عبد الرزاق الربيعي]

عدنان الصائغ واحد من أخطر شعراء الحرب الذين أنجبهم جيل الثمانينيات الشعري في العراق ، عاش الحرب بكل تفاصيلها في جبهات الموت سنوات طويلة ولأنه يكره الحرب جداً قدرَ حبهِ للعصافير فقد كانت الحرب متشبثة به رُبّما كانت بحاجة ماسة من يكتب تاريخها السري غير ذلك التاريخ العلني الذي يدوّنه مزوروا الحرب وفي مقدمتهم شعراء المديح العالي
[صحيفة المحرر - باريس ١٦-٨-١٩٩٣م]

الشاعر المرهف عدنان الصائغ تهاني بالجائزة وبوصولك إلى لبنان وعسي أن تكون نهاية المطاف عندنا في لندن
[بلند الحيدري - لندن ٣٠-٤-١٩٩٦م]

شاعر عراقي ، ولد في مدينة الكوفة في العراق عام 1955. عضو اتحاد الادباء العراقيين. عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب. عضو اتحاد الصحفيين العراقيين. عضو اتحاد الصحفيين العرب. عضو منظمة الصحفيين العالميين. عضو اتحاد الأدباء السويديين عضو نادي القلم الدولي في السويد. عمل في الصحف والمجلا...
شاعر عراقي ، ولد في مدينة الكوفة في العراق عام 1955. عضو اتحاد الادباء العراقيين. عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب. عضو اتحاد الصحفيين العراقيين. عضو اتحاد الصحفيين العرب. عضو منظمة الصحفيين العالميين. عضو اتحاد الأدباء السويديين عضو نادي القلم الدولي في السويد. عمل في الصحف والمجلات العراقية والعربية في الوطن والمنفى. غادر العراق صيف 1993 نتيجة للمضايقات الفكرية والسياسية التي تعرض لها. وتنقل في بلدان عديدة، منها عمان وبيروت، حتى وصوله إلى السويد خريف 1996 ثم استقراره في لندن منذ منتصف 2004.. شارك في العديد من المهرجانات الشعرية في السويد ولندن وهولندا وألمانيا والنرويج والدنمارك وبغدلد وعمان وبيروت ودمشق والقاهرة وصنعاء وعدن والخرطوم والدوحة. تُرجم الكثير من شعره إلى: الإنجليزية والهولندية والإيرانية والكردية والأسبانية والالمانية والرومانية والدنماركية والنرويجية والفرنسية والسويدية. وصدرت له بعض الترجمات يقيم حالياً في لندن.

هل تنصح بهذا الكتاب؟