
النشيطة والخيوط الذهبية لأشعة الشمس الساقطة على الزروع الخضراء لوحةً حيةً رائعة، كمشهدٍ من فيلمٍ غنائيٍّ للأطفال، وتتعاقب الفصول المناخية؛ فالشتاء الوقور له ألحانه المميزة التي لا تخلو من الحزن والخوف، تردِّدها الزعابيب والعواصف، بينما تقرع الأمطار الطبول استعدادًا للربيع الذي ما إن يعتلي المسرح حتى تشاركه الطيور والأطفال الصغار في عزفٍ جديدٍ سعيدٍ كلحظة الميلاد.
النشيطة والخيوط الذهبية لأشعة الشمس الساقطة على الزروع الخضراء لوحةً حيةً رائعة، كمشهدٍ من فيلمٍ غنائيٍّ للأطفال، وتتعاقب الفصول المناخية؛ فالشتاء الوقور له ألحانه المميزة التي لا تخلو من الحزن والخوف، تردِّدها الزعابيب والعواصف، بينما تقرع الأمطار الطبول استعدادًا للربيع الذي ما إن يعتلي المسرح حتى تشاركه الطيور والأطفال الصغار في عزفٍ جديدٍ سعيدٍ كلحظة الميلاد.