
إن المثقفين المسلمين، من بقي منهم على موروثه الفطري الإسلامي ومن تنكر لدينه، ينشغلون انشغالا كثيرا بالبحوث في التراث والأصالة والأمجاد القومية، ينسجون من كل هذه المفاهيم طيلسانا يتقنعون به ليزدان في أعينهم الواقع الكئيب لمجتمعاتهم. في هذا الكتاب نصطنع اللغة التي يألفها المثقفون لنحاورهم محاولين إسماع كلمة الإسلام.
إن المثقفين المسلمين، من بقي منهم على موروثه الفطري الإسلامي ومن تنكر لدينه، ينشغلون انشغالا كثيرا بالبحوث في التراث والأصالة والأمجاد القومية، ينسجون من كل هذه المفاهيم طيلسانا يتقنعون به ليزدان في أعينهم الواقع الكئيب لمجتمعاتهم. في هذا الكتاب نصطنع اللغة التي يألفها المثقفون لنحاورهم محاولين إسماع كلمة الإسلام.