
كنت أبحث عن ذلك الخيط الرفيع الذي يقودني إلى حالة التجرد والانفراد بعيدا عن المجتمع، ذلك الذي يصنع من ذاتي ذات أخرى تكون سندا لي، ذلك التحدي الذي كنت أبحث عنه بين خفايا النفس لمواجهة أبي، هو الذي منحني الثقة بالنفس وجردني من كل مغريات الدنيا التي لو تمسكت بها؛ ما ذللت عقد أبي.
كنت أبحث عن الشخصية، أهجس بالفرد دون شخصية كالشجر دون أوراق تبهجها. ذلك ما كان يمنعني من الاستسلام لكائن من يكون، لم أحتمل فكرة ان أكون صورة لشخصية أبي في عيون الناس، لذلك كنت أبحث عن نفسي في عيونه وعيون الناس بصيغة افكاري. لذا كان الحافز يصطدم بي فيهينني في كل موضع أخالفه به، لأنه ودني أن أكون فرج ثان بعيوبه وعجرفته، لأنه لم يفكر سوى بكيفية جمع نقوده. بينما كنت أفكر بإضفاء بهجة على روح القرية وأنفاس ناسها مع تدوين أسمي في ذاكرة المجتمع.
كنت أبحث عن ذلك الخيط الرفيع الذي يقودني إلى حالة التجرد والانفراد بعيدا عن المجتمع، ذلك الذي يصنع من ذاتي ذات أخرى تكون سندا لي، ذلك التحدي الذي كنت أبحث عنه بين خفايا النفس لمواجهة أبي، هو الذي منحني الثقة بالنفس وجردني من كل مغريات الدنيا التي لو تمسكت بها؛ ما ذللت عقد أبي.
كنت أبحث عن الشخصية، أهجس بالفرد دون شخصية كالشجر دون أوراق تبهجها. ذلك ما كان يمنعني من الاستسلام لكائن من يكون، لم أحتمل فكرة ان أكون صورة لشخصية أبي في عيون الناس، لذلك كنت أبحث عن نفسي في عيونه وعيون الناس بصيغة افكاري. لذا كان الحافز يصطدم بي فيهينني في كل موضع أخالفه به، لأنه ودني أن أكون فرج ثان بعيوبه وعجرفته، لأنه لم يفكر سوى بكيفية جمع نقوده. بينما كنت أفكر بإضفاء بهجة على روح القرية وأنفاس ناسها مع تدوين أسمي في ذاكرة المجتمع.
المزيد...