وَنَتَائِجَ بَحْثِيَةٍ عِلْمِيَّةٍ مَعَ إيرَادِ أَقْوَالِ أَهْلِ العِلْمِ فِيمَا يَخُصُّ ذَلِكَ كُلَّهُ مَعَ ذِكْرِ مَا ظَهَرَ لَنَا مِنْ تَرْجِيحَاتٍ وَذِكْرِ الأَدِلَّةِ وَوُجُوهِ التَّرْجِيحِ، وَلَفْظُ " الأَكْبَرِ " لِانْفِرَادِ مَوْضُوعِ البَحْثِ بِتَصْنِيفٍ مُسْتَقِلٍّ جُمْعَ فِيهِ أَكْثَرَ مِمَّا جُمِعَ فِي المُؤَلَّفَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتْ طَرَفًا مِنْهُ عَلَى مَا بَلَغَ إلَيْهِ عِلْمُنَا المُتَوَاضِعُ. وَقَدْ ذَيَّلْتُ العُنْوَانَ بِعِبَارَةِ "وَفَوَائِدَ فِي مَا يَجُوزُ قَتْلُهُ مِنْ الحَيَوَانِ " لِتَنَاوُلِ البَحْثِ بَعْضَ مَا أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَتْلِهِ مَعَ بَيَانِ عِلَّةِ ذَلِكَ وَذِكْرِ بَعْضِ الفَوَائِدِ العِلْمِيَّةِ وَاللُّغَوِيَّةِ وَدَوْرُ ذَلِكَ فِي تَرْجِيحِ بَعْضِ الآرَاءِ عَلَى بَعْضٍ.
كتاب الجامع الأكبر في صفة ذي الطفيتين والأبتر - د. محمد عبد اللطيف
كتاب الجامع الأكبر في صفة ذي الطفيتين والأبتر pdf بقلم محمد عبد اللطيف .. وَقَدْ سَمَّيْتُ تِلْكَ الرِّسَالَةِ بِـ " الجَامِعُ الأَكْبَرُ فِي صِفَةِ ذِي الطُّفْيَتَيْنِ وَالأَبْتَرِ "، فَلَفْظُ " الجَامِعِ " لِشُمُولِ تَنَاوُلِ مَوْضُوعِ البَحْثِ مِنْ دَلَالَاتٍ لُغَوِيَّةٍ وَفَوَائِدَ وَتَخَارِيجَ حَدِيثِيَّةٍ وَصِفَاتٍ شَكْلِيَّةٍ مُورْفُولُوجِيَّةٍ