كتاب الحديث الشريف

كتاب الحديث الشريف

تأليف : حيدر حب الله

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب الحديث الشريف بقلم حيدر حب الله..الحديث الشريف حدود المرجعية ودوائر الإحتجاج المؤلّف: حيدر حب الله العدد: مجلّدين الجزء الأوّل: 504 صفحات


الجزء الثاني: 584 صفحة
نشر: مؤسّسة الانتشار العربي في بيروت

الطبعة الأولى، 2017م



ومما جاء على الغلاف الخلفي للكتاب:

يعالج هذا الكتاب الموضوعات المتصلة بدائرة حجيّة الحديث الشريف والمجالات الدينيّة والمعرفيّة التي يمكن الاستناد إليه فيها، بعد الفراغ عن تأصيل مبدأ حجيّته في الدائرة اليقينّية، أو في الدائرة الظنيّة وفقاً لمن يعتقد بحجيّة خبر الواحد، فهل الحديث حجّة في غير الفقه أو لا؟ وهل هو حجّة في باب فضائل الأعمال حتى لو كان ضعيفاً أو لا؟ وهل هو حجّة في مجال التكوينيّات والتاريخ والتفسير والعقائد أو لا؟ وأيّ حديثٍ هو الحجّة لو قلنا بحجيّة الحديث: هل الحديث الذي يرويه الثقة أو الحديث الموثوق ولو لم يروه الثقة؟ وهل يحتاج الحديث إلى عدالة رواته أو تكفي وثاقتهم وصدقهم ودقّتهم في النقل؟ وهل سلامة السند شرط في قيمة الحديث أو أنّ سلامة المتن شرط أيضاً؟ وهل الحديث الحجّة هو الحديث المذهبي الذي دوّنته المصادر المذهبيّة أو الحديث الإسلامي المدوّن عند مختلف المذاهب؟ وما هو تأثير مسألة النقل بالمعنى على قيمة الأحاديث الموروثة؟ وما دور مواقف الأجيال السابقة من حديثٍ ما سلباً أو إيجاباً في تقويته أو تضعيفه؟ وما هي أنواع الأحاديث المعتبرة وغير المعتبرة؟ وغير ذلك من الملفّات.

إنّ العديد من هذه الملفّات يترك تأثيراً بالغ الأهميّة على معايير اعتبار الأحاديث ونهج التعامل معها، ويكوّن خارطةً تفصيليّة لحركة تأثير الحديث على إنتاج المعرفة الدينيّة، بحيث لا يمكننا تقديم دراسة شاملة حول الحديث من دونها.

كتاب الحديث الشريف بقلم حيدر حب الله..الحديث الشريف حدود المرجعية ودوائر الإحتجاج المؤلّف: حيدر حب الله العدد: مجلّدين الجزء الأوّل: 504 صفحات


الجزء الثاني: 584 صفحة
نشر: مؤسّسة الانتشار العربي في بيروت

الطبعة الأولى، 2017م



ومما جاء على الغلاف الخلفي للكتاب:

يعالج هذا الكتاب الموضوعات المتصلة بدائرة حجيّة الحديث الشريف والمجالات الدينيّة والمعرفيّة التي يمكن الاستناد إليه فيها، بعد الفراغ عن تأصيل مبدأ حجيّته في الدائرة اليقينّية، أو في الدائرة الظنيّة وفقاً لمن يعتقد بحجيّة خبر الواحد، فهل الحديث حجّة في غير الفقه أو لا؟ وهل هو حجّة في باب فضائل الأعمال حتى لو كان ضعيفاً أو لا؟ وهل هو حجّة في مجال التكوينيّات والتاريخ والتفسير والعقائد أو لا؟ وأيّ حديثٍ هو الحجّة لو قلنا بحجيّة الحديث: هل الحديث الذي يرويه الثقة أو الحديث الموثوق ولو لم يروه الثقة؟ وهل يحتاج الحديث إلى عدالة رواته أو تكفي وثاقتهم وصدقهم ودقّتهم في النقل؟ وهل سلامة السند شرط في قيمة الحديث أو أنّ سلامة المتن شرط أيضاً؟ وهل الحديث الحجّة هو الحديث المذهبي الذي دوّنته المصادر المذهبيّة أو الحديث الإسلامي المدوّن عند مختلف المذاهب؟ وما هو تأثير مسألة النقل بالمعنى على قيمة الأحاديث الموروثة؟ وما دور مواقف الأجيال السابقة من حديثٍ ما سلباً أو إيجاباً في تقويته أو تضعيفه؟ وما هي أنواع الأحاديث المعتبرة وغير المعتبرة؟ وغير ذلك من الملفّات.

إنّ العديد من هذه الملفّات يترك تأثيراً بالغ الأهميّة على معايير اعتبار الأحاديث ونهج التعامل معها، ويكوّن خارطةً تفصيليّة لحركة تأثير الحديث على إنتاج المعرفة الدينيّة، بحيث لا يمكننا تقديم دراسة شاملة حول الحديث من دونها.

يعتبر الباحث الشيخ د. حيدر حبّ الله من أساتذة الدراسات العليا في الحوزة العلميّة، قضى أكثر من ربع قرن من عمره في الدراسات الدينيّة، وحصل على شهادات متعدّدة. كان لمدّة زمنيّة المعاون العلمي المشرف على موسوعة الفقه الإسلامي، والتي أصدرت عشرات المجلّدات حتى الآن، ويرأس تحرير عدد من المجلات الفكريّة ساب...
يعتبر الباحث الشيخ د. حيدر حبّ الله من أساتذة الدراسات العليا في الحوزة العلميّة، قضى أكثر من ربع قرن من عمره في الدراسات الدينيّة، وحصل على شهادات متعدّدة. كان لمدّة زمنيّة المعاون العلمي المشرف على موسوعة الفقه الإسلامي، والتي أصدرت عشرات المجلّدات حتى الآن، ويرأس تحرير عدد من المجلات الفكريّة سابقاً واليوم، وقد صدرت له العشرات من المجلّدات بين تأليفٍ وترجمة وتحقيق وغير ذلك، يختار الشيخ حب الله لنفسه طريقاً نقديّاً للتراث الديني عموماً، ويذهب إلى ضرورة التجديد في مختلف ميادين المعرفة الدينيّة. ويعدّ واحداً من أشدّ المدافعين عن التقريب بين المذاهب الإسلاميّة