
كتاب السفر الى الحب
تأليف : عبد الستار ناصر
النوعية : الفكر والثقافة العامة
نعتذر، هذا الكتاب غير متاح حاليًا للتحميل أو القراءة لأن المؤلف أو الناشر لا يسمح بذلك في الوقت الحالي.
حفظ
كتاب السفر الى الحب بقلم عبد الستار ناصر مع التقدم السريع في التكنلوجيا الحديثة , و التطور المستمر في الفلسفات المعاصرة يعاني الانسان في العالم كلة من تزايد نسبة حالات الاحباط و المتاعب النفسية , بل و تزايد نسبة الانتحار حتى بين الفتيان , هذا الامر لم يعان منه اباء الكنيسة الاولين , سواءكانوا رعاة او نساك او لاهوتيين , اما احد العوامل الرئيسية
لعدم معاناة المؤمن الحقيقي من هذه المتاعب بالرغم من تعرضه لمشاكل و محن كثيرة هو ادراكه مدى عظمة الانسان الحقيقية و كثيرا ما يدعونا اباء الكنيسة الاولون بطريق او اخر ان نقف معهم في دهشة امام حقيقة الانسان ككائن هواعجوبة الاعاجيب ان صح القول , نقف بفرح و تهيليل مع الاعتزاز لا بما نقتنيه فحسب ,انما ما هو اهم ما وهبنا الله عليه بكوننا بشر ابرزما يقدمه لنا القديس مار يعقوب السروجي ,رجل الالحان الدائم التسبيح , و الكارز دوما بضرورة وقوف الانسان على حقيقةكيانه من جهة جسده كمامن جهه نفسه ,ايضا عقله و عواطفه ,حياته على الارض كرحلة ممتعة في رفقة الله نفسه و مستقبله الابدي , انه مخلوق محير حتى للسمائيين …..ما كان يشغل فكر القديس اكليمنضس السكندري و قلبه معرفه الانسان لحقيقة نفسه .و كان شعاره :”اعرف نفسك تعرف ابن الله اعرف ابن الله تصير شبيها به”
كتاب السفر الى الحب بقلم عبد الستار ناصر مع التقدم السريع في التكنلوجيا الحديثة , و التطور المستمر في الفلسفات المعاصرة يعاني الانسان في العالم كلة من تزايد نسبة حالات الاحباط و المتاعب النفسية , بل و تزايد نسبة الانتحار حتى بين الفتيان , هذا الامر لم يعان منه اباء الكنيسة الاولين , سواءكانوا رعاة او نساك او لاهوتيين , اما احد العوامل الرئيسية
لعدم معاناة المؤمن الحقيقي من هذه المتاعب بالرغم من تعرضه لمشاكل و محن كثيرة هو ادراكه مدى عظمة الانسان الحقيقية و كثيرا ما يدعونا اباء الكنيسة الاولون بطريق او اخر ان نقف معهم في دهشة امام حقيقة الانسان ككائن هواعجوبة الاعاجيب ان صح القول , نقف بفرح و تهيليل مع الاعتزاز لا بما نقتنيه فحسب ,انما ما هو اهم ما وهبنا الله عليه بكوننا بشر ابرزما يقدمه لنا القديس مار يعقوب السروجي ,رجل الالحان الدائم التسبيح , و الكارز دوما بضرورة وقوف الانسان على حقيقةكيانه من جهة جسده كمامن جهه نفسه ,ايضا عقله و عواطفه ,حياته على الارض كرحلة ممتعة في رفقة الله نفسه و مستقبله الابدي , انه مخلوق محير حتى للسمائيين …..ما كان يشغل فكر القديس اكليمنضس السكندري و قلبه معرفه الانسان لحقيقة نفسه .و كان شعاره :”اعرف نفسك تعرف ابن الله اعرف ابن الله تصير شبيها به”
المزيد...