كتاب الصلاة

كتاب الصلاة

تأليف : تيموثي كلر

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

يتعلَّم كثيرون منَّا أنَّ الصلاةَ هي أقوى طريقة لاختبار العلاقة بالله، غير أنَّ قليلين منَّا يحصلون على إرشاد عن الكيفيَّةِ التي نجعل بها من الصلاة أمرًا ذا معنًى حقيقيٍّ وأصيل في حياتهم. في هذا الكتاب يدخل المؤلِّف في تفاصيل هذه الممارسة اليوميَّة وأوجُهِها المتعدِّدة. وبأسلوبه الذي يتميَّز بالحيوية والأفكار الثاقبة، يقدِّم إلينا إرشادًا بحسب الكتاب المقدَّس عن الصلاة. كما يقدِّم أيضًا بعض الصلوات المقترَحة للمواقف المختلفة مثل النُّواح وفقدان الأعزَّاء والتعبير عن المحبَّة والغفران. ويناقش كَلِر أيضًا طرقًا يُمكنُ بها جَعْلُ الصلاة شخصيَّةً وقويَّة أكثر، كما يقدِّمُ اقتراحات للمساعدة على جَعْلِ الصلاة ممارسةً مُمكنةً للجميع على اختلاف أحوالِ حياتِهم.
يتعلَّم كثيرون منَّا أنَّ الصلاةَ هي أقوى طريقة لاختبار العلاقة بالله، غير أنَّ قليلين منَّا يحصلون على إرشاد عن الكيفيَّةِ التي نجعل بها من الصلاة أمرًا ذا معنًى حقيقيٍّ وأصيل في حياتهم. في هذا الكتاب يدخل المؤلِّف في تفاصيل هذه الممارسة اليوميَّة وأوجُهِها المتعدِّدة. وبأسلوبه الذي يتميَّز بالحيوية والأفكار الثاقبة، يقدِّم إلينا إرشادًا بحسب الكتاب المقدَّس عن الصلاة. كما يقدِّم أيضًا بعض الصلوات المقترَحة للمواقف المختلفة مثل النُّواح وفقدان الأعزَّاء والتعبير عن المحبَّة والغفران. ويناقش كَلِر أيضًا طرقًا يُمكنُ بها جَعْلُ الصلاة شخصيَّةً وقويَّة أكثر، كما يقدِّمُ اقتراحات للمساعدة على جَعْلِ الصلاة ممارسةً مُمكنةً للجميع على اختلاف أحوالِ حياتِهم.
وُلِدَ تيموثي كَلِر ونشأ في ولاية پنسلڤانيا الأميركيَّة، وحصَّل علومَه في جامعة بَكنِل وكلِّيَّة غوردون-كونويل اللَّاهوتيَّة، ومعهد وستمنستر اللَّاهوتيّ. غير أنَّه تعلَّمَ أكثر الكلِّ من السنين التِّسع التي قضاها راعيًا لكنيسة وست هوپول المشيَخيَّة في مدينة هوپول العمَّاليَّة بولاية ڤرجينيا، حيثُ أ...
وُلِدَ تيموثي كَلِر ونشأ في ولاية پنسلڤانيا الأميركيَّة، وحصَّل علومَه في جامعة بَكنِل وكلِّيَّة غوردون-كونويل اللَّاهوتيَّة، ومعهد وستمنستر اللَّاهوتيّ. غير أنَّه تعلَّمَ أكثر الكلِّ من السنين التِّسع التي قضاها راعيًا لكنيسة وست هوپول المشيَخيَّة في مدينة هوپول العمَّاليَّة بولاية ڤرجينيا، حيثُ أحبَّه جمهور المؤمنين، وواكَبوه صابرين في أوَّل عهده بخدمة الرِّعاية، وعلَّموه- وهو الشَّماليُّ المثقَّفُ المفكِّر- أن يُفصِحَ ويوضِح. أمَّا الكنيسة الثانية الذي خدم فيها فكانت كنيسة الفادي المشيَخيَّة في مَنهاتن، وهو قد أسَّسها مع زوجته كاثي وأبنائه الثَّلاثة الصِّغار في 1989. ويحضُر تلك الكنيسةَ اليومَ جمهورٌ منتظِمٌ يبلغُ نحو ستَّة آلاف شخص، في خمسِ خدمات كلَّ أسبوع. وُضعَتْ في قائمة أكثر 25 كنيسةً تأثيرًا في أميركا، ولها عددٌ من الكنائس المتفرِّعة منها، وتتولَّى زَرعَ الكنائس في المدن الكبرى بأنحاء شتَّى من العالَم. ألَّفَ عددًا من الكتبِ من أبرزها: ‘‘الإيمان في عصر التَّشكيك’’

هل تنصح بهذا الكتاب؟