كلنا ملوك، في مشاعنا الخاص، ملوك على أشيائنا الشخصية، في مهنتنا أو عملنا الذي نتفرغ له، وهو ما إن نفهمه سندرك بأن العالم يتبوأه رجال هم ملوك، كل في مملكته، على المستوى الشخصي، أو العائلي والاجتماعي.
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!