كتاب الطريق إلى المستقبل

كتاب الطريق إلى المستقبل

تأليف : فهمي جدعان

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب الطريق إلى المستقبل بقلم فهمي جدعان مقدمة الناشر:الطريق إلى المستقبل كتاب يستجيب لنداء الحياة ولآخر الوجود. إنه نظرٌ مشخص في المعطيات المركزية الصلبة التي تكتنف الأزمنة العربية التي نعبرها، واستكناه للممكنات الداهمة أو الشاردة في أجواء التحولات العاصفة التي ترتسم في الأفق وتستدعي صوغ " أفكار - قوىً " جديرة بإعادة تشكيل

صورة الواقع ومادته وبتوجيه تيار الشعور لأزمنة تطلب إنساناً 'مختلفاً' وعالما 'مغايراً' وطرا مقدمة الناشر:الطريق إلى المستقبل كتاب يستجيب لنداء الحياة ولآخر الوجود. إنه نظرٌ مشخص في المعطيات المركزية الصلبة التي تكتنف الأزمنة العربية التي نعبرها، واستكناه للممكنات الداهمة أو الشاردة في أجواء التحولات العاصفة التي ترتسم في الأفق وتستدعي صوغ " أفكار - قوىً " جديرة بإعادة تشكيل صورة الواقع ومادته وبتوجيه تيار الشعور لأزمنة تطلب إنساناً 'مختلفاً' وعالما 'مغايراً' وطرائق ' أخرى ' في النظر وفي الفعل.إنه تقابل أكاديمي راسخ واجتهادي أصيل وإنساني حي مع مكامن الذات التاريخية، وتجليات الفعل الزمنية، ومشكلات الحاضر المشخصة المباشرة، وتشكلات الواقع الحضارية، ودواعي الرجاء والأمل في إعادة بناء عالم تواصلي أصيل يسترد الثقة المفقودة ويبعث على الفعل المجدي وعلى التواصل الخلاق.في هذا الكتاب يقدم فهمي جدعان للحاضر الذي نتردد فيه وللمستقبل الذي يمتد أمامنا تجربة شخصية فريدة وإسهاما حقيقيا بارزا في تجسيد "غائية التنوير والفعل والتواصل".

كتاب الطريق إلى المستقبل بقلم فهمي جدعان مقدمة الناشر:الطريق إلى المستقبل كتاب يستجيب لنداء الحياة ولآخر الوجود. إنه نظرٌ مشخص في المعطيات المركزية الصلبة التي تكتنف الأزمنة العربية التي نعبرها، واستكناه للممكنات الداهمة أو الشاردة في أجواء التحولات العاصفة التي ترتسم في الأفق وتستدعي صوغ " أفكار - قوىً " جديرة بإعادة تشكيل

صورة الواقع ومادته وبتوجيه تيار الشعور لأزمنة تطلب إنساناً 'مختلفاً' وعالما 'مغايراً' وطرا مقدمة الناشر:الطريق إلى المستقبل كتاب يستجيب لنداء الحياة ولآخر الوجود. إنه نظرٌ مشخص في المعطيات المركزية الصلبة التي تكتنف الأزمنة العربية التي نعبرها، واستكناه للممكنات الداهمة أو الشاردة في أجواء التحولات العاصفة التي ترتسم في الأفق وتستدعي صوغ " أفكار - قوىً " جديرة بإعادة تشكيل صورة الواقع ومادته وبتوجيه تيار الشعور لأزمنة تطلب إنساناً 'مختلفاً' وعالما 'مغايراً' وطرائق ' أخرى ' في النظر وفي الفعل.إنه تقابل أكاديمي راسخ واجتهادي أصيل وإنساني حي مع مكامن الذات التاريخية، وتجليات الفعل الزمنية، ومشكلات الحاضر المشخصة المباشرة، وتشكلات الواقع الحضارية، ودواعي الرجاء والأمل في إعادة بناء عالم تواصلي أصيل يسترد الثقة المفقودة ويبعث على الفعل المجدي وعلى التواصل الخلاق.في هذا الكتاب يقدم فهمي جدعان للحاضر الذي نتردد فيه وللمستقبل الذي يمتد أمامنا تجربة شخصية فريدة وإسهاما حقيقيا بارزا في تجسيد "غائية التنوير والفعل والتواصل".

مفكر أردني من أصول فلسطينية، من مواليد سنة 1939م، في بلدة عين غزال الفلسطينية، درس الفلسفة في جامعة السوربون وحصل منها على شهادة الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام سنة 1968م، عمل أستاذا للفلسفة والفكر الإسلامي في جامعة الكويت والجامعات الأردنية، وشغل منصب عميد البحث العلمي بالجامعة الأردنية،...
مفكر أردني من أصول فلسطينية، من مواليد سنة 1939م، في بلدة عين غزال الفلسطينية، درس الفلسفة في جامعة السوربون وحصل منها على شهادة الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام سنة 1968م، عمل أستاذا للفلسفة والفكر الإسلامي في جامعة الكويت والجامعات الأردنية، وشغل منصب عميد البحث العلمي بالجامعة الأردنية، ونال عضوية مجلس إدارة معهد العالم العربي في باريس بالفترة من 1980 حتى 1984، له آراء جدلية حول الإسلام السياسي حاصل على جوائز عديدة، كما تم اختياره لعنوان الشخصية الفكرية لعام 2013 من قبل بعض المؤسسات الثقافية في بلده.

هل تنصح بهذا الكتاب؟