كتاب العقل الأخلاقي العربي

كتاب العقل الأخلاقي العربي

تأليف : محمد عابد الجابري

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم
كتاب العقل الأخلاقي العربي بقلم محمد عابد الجابري..يشكل هذا الكتاب الجزء الرابع والأخير من "نقد العقل العربي" للجابري، وهو يعد مساهمة جادة في البحث النظري في الأخلاق والفلسفة الأخلاقية عند العرب، ويهدف إلى سد الفراغ في المكتبة العربية الناجم عن خلوّها من الدراسات الشاملة والتحليلية النقدية لنظم القيم في الثقافة العربية الإسلامية، وكذلك في تاريخ الفكر الأخلاقي العربي.


يخوض الجابري في هذا الكتاب في الموروثات الخمسة في الفكر الأخلاقي للثقافة العربية، وهي: الموروث العربي الخالص، والموروث الإسلامي الخالص، والموروث الفارسي، والموروث اليوناني، والموروث الصوفي، داعياً إلى تحويل التراث العربي الإسلامي من قوقعة إلى لباس مناسب لروح العصر، وهذا، كما يبيّن، هو مشروع "نقد العقل العربي" بأجزائه الأربعة.

كتاب العقل الأخلاقي العربي بقلم محمد عابد الجابري..يشكل هذا الكتاب الجزء الرابع والأخير من "نقد العقل العربي" للجابري، وهو يعد مساهمة جادة في البحث النظري في الأخلاق والفلسفة الأخلاقية عند العرب، ويهدف إلى سد الفراغ في المكتبة العربية الناجم عن خلوّها من الدراسات الشاملة والتحليلية النقدية لنظم القيم في الثقافة العربية الإسلامية، وكذلك في تاريخ الفكر الأخلاقي العربي.


يخوض الجابري في هذا الكتاب في الموروثات الخمسة في الفكر الأخلاقي للثقافة العربية، وهي: الموروث العربي الخالص، والموروث الإسلامي الخالص، والموروث الفارسي، والموروث اليوناني، والموروث الصوفي، داعياً إلى تحويل التراث العربي الإسلامي من قوقعة إلى لباس مناسب لروح العصر، وهذا، كما يبيّن، هو مشروع "نقد العقل العربي" بأجزائه الأربعة.

محمد عابد الجابري (1936 بفكيك، الجهة الشرقية - 3 مايو 2010 في الدار البيضاء)، مفكر وفيلسوف عربي من المغرب، له 30 مؤلفاً في قضايا الفكر المعاصر، أبرزها "نقد العقل العربي" الذي تمت ترجمته إلى عدة لغات أوروبية وشرقية. كرّمته اليونسكو لكونه “أحد أكبر المتخصصين في ابن رشد، إضافة إلى تميّزه بطريقة خاصة ...
محمد عابد الجابري (1936 بفكيك، الجهة الشرقية - 3 مايو 2010 في الدار البيضاء)، مفكر وفيلسوف عربي من المغرب، له 30 مؤلفاً في قضايا الفكر المعاصر، أبرزها "نقد العقل العربي" الذي تمت ترجمته إلى عدة لغات أوروبية وشرقية. كرّمته اليونسكو لكونه “أحد أكبر المتخصصين في ابن رشد، إضافة إلى تميّزه بطريقة خاصة في الحوار”.