كتاب العقل المؤمن / العقل الملحد

كتاب العقل المؤمن / العقل الملحد

تأليف : عبد الله الغذامي

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب العقل المؤمن / العقل الملحد: كيف لعقل البشر أن تؤمن أو تلحد بقلم عبد الله الغذامي..هل لقوة غير عاقلة أن تخلق قوة عاقلة…؟!تساؤل طرحه روسو وتبناه علماء طبيعيون وفلاسفة، عماده أن البشر كائنات تملك الإرادة والتدبير، والبشر لم يخلقوا أنفسهم، فلابد إذن أن لهم خالقًا يملك صفات الإرادة والتدبير بأعلى منهم، ويقابل هذا مقولة هوكينج أن الطبيعة خلقت نفسها، مع أنه لم يسلم أن الطبيعة لا تملك عقلًا، وهنا المأزق المنهجي.وبين الفريقين تقوم أسئلة مثل: لماذا جاء الكون إلى هل لقوة غير عاقلة أن تخلق قوة عاقلة…؟!تساؤل طرحه روسو وتبناه علماء طبيعيون وفلاسفة، عماده أن البشر كائنات تملك الإرادة والتدبير، والبشر لم يخلقوا أنفسهم،

فلابد إذن أن لهم خالقًا يملك صفات الإرادة والتدبير بأعلى منهم، ويقابل هذا مقولة هوكينج أن الطبيعة خلقت نفسها، مع أنه لم يسلم أن الطبيعة لا تملك عقلًا، وهنا المأزق المنهجي.وبين الفريقين تقوم أسئلة مثل: لماذا جاء الكون إلى الوجود، وهل لوجودنا معنى، وما مصيرنا بعد الموت؟!والفريق الأول يقبل هذه الأسئلة ويقدم لها أجوبة، بينما الثاني يرفضها بناء على مقولة الحتمية العلمية ومؤداها تجاهل هذه الأسئلة.وفي كتابي هذا استضفت سبعة نماذج لعلماء وفلاسفة غربيين دخلوا في نقاشات مباشرة فيما بينهم، فيها ثراء معرفي يكشف حال الحجج بين الفريقين، وهو حوار وجدت فيه متعة عقلية ووجدانية، وأملي أن يجد القراء والقارئات متعة مماثلة مع فصول الكتاب.

كتاب العقل المؤمن / العقل الملحد: كيف لعقل البشر أن تؤمن أو تلحد بقلم عبد الله الغذامي..هل لقوة غير عاقلة أن تخلق قوة عاقلة…؟!تساؤل طرحه روسو وتبناه علماء طبيعيون وفلاسفة، عماده أن البشر كائنات تملك الإرادة والتدبير، والبشر لم يخلقوا أنفسهم، فلابد إذن أن لهم خالقًا يملك صفات الإرادة والتدبير بأعلى منهم، ويقابل هذا مقولة هوكينج أن الطبيعة خلقت نفسها، مع أنه لم يسلم أن الطبيعة لا تملك عقلًا، وهنا المأزق المنهجي.وبين الفريقين تقوم أسئلة مثل: لماذا جاء الكون إلى هل لقوة غير عاقلة أن تخلق قوة عاقلة…؟!تساؤل طرحه روسو وتبناه علماء طبيعيون وفلاسفة، عماده أن البشر كائنات تملك الإرادة والتدبير، والبشر لم يخلقوا أنفسهم،

فلابد إذن أن لهم خالقًا يملك صفات الإرادة والتدبير بأعلى منهم، ويقابل هذا مقولة هوكينج أن الطبيعة خلقت نفسها، مع أنه لم يسلم أن الطبيعة لا تملك عقلًا، وهنا المأزق المنهجي.وبين الفريقين تقوم أسئلة مثل: لماذا جاء الكون إلى الوجود، وهل لوجودنا معنى، وما مصيرنا بعد الموت؟!والفريق الأول يقبل هذه الأسئلة ويقدم لها أجوبة، بينما الثاني يرفضها بناء على مقولة الحتمية العلمية ومؤداها تجاهل هذه الأسئلة.وفي كتابي هذا استضفت سبعة نماذج لعلماء وفلاسفة غربيين دخلوا في نقاشات مباشرة فيما بينهم، فيها ثراء معرفي يكشف حال الحجج بين الفريقين، وهو حوار وجدت فيه متعة عقلية ووجدانية، وأملي أن يجد القراء والقارئات متعة مماثلة مع فصول الكتاب.

أكاديمي وناقد أدبي وثقافي سعودي وهو أستاذ النقد والنظرية في جامعة الملك سعود بالرياض، حاصل على درجة الدكتوراة من جامعتي اكستر بريطانيا، صاحب مشروع في النقد الثقافي وآخر حول المرأة واللغة. حصل على جائزة مكتب التربية العربي لدول الخليج في العلوم الإنسانية، وحصل على جائزة مؤسسة العويس الثقافية في الدرا...
أكاديمي وناقد أدبي وثقافي سعودي وهو أستاذ النقد والنظرية في جامعة الملك سعود بالرياض، حاصل على درجة الدكتوراة من جامعتي اكستر بريطانيا، صاحب مشروع في النقد الثقافي وآخر حول المرأة واللغة. حصل على جائزة مكتب التربية العربي لدول الخليج في العلوم الإنسانية، وحصل على جائزة مؤسسة العويس الثقافية في الدراسات النقدية ، عام 1999م وتكريم ( مؤسسة الفكر العربي ) للإبداع النقدي ، أكتوبر 2002 ـ القاهرة .