كتاب العقود المسماة في قانون المعاملات المدنية الإماراتي

كتاب العقود المسماة في قانون المعاملات المدنية الإماراتي

تأليف : وهبة الزحيلي

النوعية : القانون

حفظ تقييم

كتاب العقود المسماة في قانون المعاملات المدنية الإماراتي بقلم وهبة الزحيلي..يتناول هذا الكتاب في سبعة أبواب بحث ما يعرف بـ ( العقود المسماة ) في قانون المعاملات المدنية الإماراتي الصادر في أواخر عام 1985م، وأصله القانون المدني الأردني الصادر عام 1976م. ويتضمن الكتاب عقود التمليك، فيبحث في عقود البيع وأنواعه، والمقايضة، والبيوع المنهي عنها، والهبة، والشركات، والقرض، والصلح. ويتناول عقود المنفعة فيبحث في الإجارو وأنواعها، والإعارة، ويدرس عقود العمل، فيبحث في عقد المقاولة والاستصناع، والوكالة، وعقد الإبداع. ويتحدث عن عقود التأمينات الشخصية فيبحث في الكفالة والحوالة. كما يبحث في الحقوق العينية التبعية، فيتحدث عن الرهن التأميني ( الرسمي ) والرهن الحيازي. ويتحدث عن الشفعة، من أسباب كسب الملكية وفي الحجر على المفلس، كل ذلك في بيان موجز واضح، وشرح كاف مفيد.


- كلمة الغلاف -
إن من أعز وأغلى أمنيات ومطامح المسلمين وعلماء الإسلام أن تطبق شريعتهم الغراء في المجالات القانونية التشريعية، وأن تستمد منها نصوص القوانين المدنية.

وقد صدر حتى اليوم أربعة قوانين مدنية مستمدة من الفقه الإسلامي بمذاهبه المختلفة، في أربعة أقطار عربية. ولهذا بادرت كلية الشريعة والقانون في دولة الإمارات إلى إقرار تدريس الفقه الإسلامي في نطاق المعاملات، في ضوء ما تنص عليه القوانين المأخوذة منه، فكانت مبادرتها المباركة هذه حافزاً إلى ظهور هذا الكتاب.

وهذا الكتاب بحث في ما يعرف بـ(العقود المسماة) مضافاً إليها بحث الرهن من الحقوق العينية التبعية، وبحث الشفعة من أسباب كسب الملكية، وبحث الحجر على المفلس. وذلك في سبعة أبواب تضم عقود التمليك، وعقود المنفعة، وعقود العمل، وعقود التأمينات الشخصية، والرهن، والشفعة والحجر. وكل ذلك في شرح وجيز كاف.

كتاب العقود المسماة في قانون المعاملات المدنية الإماراتي بقلم وهبة الزحيلي..يتناول هذا الكتاب في سبعة أبواب بحث ما يعرف بـ ( العقود المسماة ) في قانون المعاملات المدنية الإماراتي الصادر في أواخر عام 1985م، وأصله القانون المدني الأردني الصادر عام 1976م. ويتضمن الكتاب عقود التمليك، فيبحث في عقود البيع وأنواعه، والمقايضة، والبيوع المنهي عنها، والهبة، والشركات، والقرض، والصلح. ويتناول عقود المنفعة فيبحث في الإجارو وأنواعها، والإعارة، ويدرس عقود العمل، فيبحث في عقد المقاولة والاستصناع، والوكالة، وعقد الإبداع. ويتحدث عن عقود التأمينات الشخصية فيبحث في الكفالة والحوالة. كما يبحث في الحقوق العينية التبعية، فيتحدث عن الرهن التأميني ( الرسمي ) والرهن الحيازي. ويتحدث عن الشفعة، من أسباب كسب الملكية وفي الحجر على المفلس، كل ذلك في بيان موجز واضح، وشرح كاف مفيد.


- كلمة الغلاف -
إن من أعز وأغلى أمنيات ومطامح المسلمين وعلماء الإسلام أن تطبق شريعتهم الغراء في المجالات القانونية التشريعية، وأن تستمد منها نصوص القوانين المدنية.

وقد صدر حتى اليوم أربعة قوانين مدنية مستمدة من الفقه الإسلامي بمذاهبه المختلفة، في أربعة أقطار عربية. ولهذا بادرت كلية الشريعة والقانون في دولة الإمارات إلى إقرار تدريس الفقه الإسلامي في نطاق المعاملات، في ضوء ما تنص عليه القوانين المأخوذة منه، فكانت مبادرتها المباركة هذه حافزاً إلى ظهور هذا الكتاب.

وهذا الكتاب بحث في ما يعرف بـ(العقود المسماة) مضافاً إليها بحث الرهن من الحقوق العينية التبعية، وبحث الشفعة من أسباب كسب الملكية، وبحث الحجر على المفلس. وذلك في سبعة أبواب تضم عقود التمليك، وعقود المنفعة، وعقود العمل، وعقود التأمينات الشخصية، والرهن، والشفعة والحجر. وكل ذلك في شرح وجيز كاف.

وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزي...
وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزية سنة 2008 في مدينة بوتراجايا. ولد في مدينة بصرى الشام من نواحي دمشق عام 1932، وكان والده حافظاً للقرآن الكريم عاملاً بحزم به، محباً للسنة النبوية، مزارعاً تاجراً. درس الابتدائية في بلد الميلاد في سوريا، ثم المرحلة الثانوية في الكلية الشرعية في دمشق مدة ست سنوات وكان ترتيبه الامتياز والأول على جميع حملة الثانوية الشرعية عام 1952 وحصل فيها على الثانوية العامة الفرع الأدبي أيضاً.