في مقهى عتيق نسجه الأدب وتكونت على جدرانه ظلال الحكايا، تجري مقابلة غير مألوفة بين قلم كتب بالعاطفة وآخر خط كتاباته بالنقد.
بين سطور الصمت وكلمات قليلة،تظهر وجوه خفية خلف الأقلام.
القصة تتناول حوارا عميقا و مشهدا غير متوقع...
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!