كتاب الماضي في الحاضر

كتاب الماضي في الحاضر

تأليف : فهمي جدعان

النوعية : دراسات وبحوث

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب الماضي في الحاضر للمؤلف فهمي جدعان كتاب "الماضي في الحاضر دراسات في تشكلات ومسالك التجربة الفكرية العربية"يتألف من ثلاثة أقسام: القسم الأول (مراكب لكل فصول) يقدم نظرة تحليلية للتجربة الثقافية العربية في أبعادها الدينية كما تمثلها أعمال عدد من المفكرين. كما بحث هذا القسم في المنطلقات النظرية للتجربة الفكرية العربية في

اتجاهها نحو التحديث والتحرر من سطوة الأسطورة والخرافة. أما القسم الثاني (مراكب إغريقية) فيب كتاب "الماضي في الحاضر دراسات في تشكلات ومسالك التجربة الفكرية العربية"يتألف من ثلاثة أقسام: القسم الأول (مراكب لكل فصول) يقدم نظرة تحليلية للتجربة الثقافية العربية في أبعادها الدينية كما تمثلها أعمال عدد من المفكرين. كما بحث هذا القسم في المنطلقات النظرية للتجربة الفكرية العربية في اتجاهها نحو التحديث والتحرر من سطوة الأسطورة والخرافة. أما القسم الثاني (مراكب إغريقية) فيبحث في انعكاسات انفتاح العقل العربي على علوم الأولين وهي علوم نافعة في بناء العالم وتشكيله علمياً ومادياً وإنسانياً. فلقد كانت حركة الترجمة والنقل خطوة جبارة قادت إلى الانفتاح على الكون والوجود. أما القسم الثالث من الكتاب (كراكب الحداثة) فهو مبحث في مكانة التراث في حاضرنا وعلاقته ببدايات الفكر الحديث، حيث يشير الكاتب إلى أن الإسلام والغرب والحداثة والمستقبل العربي تحتل المكانة المركزية في النظر وفي الاهتمام وفي التفكر

كتاب الماضي في الحاضر للمؤلف فهمي جدعان كتاب "الماضي في الحاضر دراسات في تشكلات ومسالك التجربة الفكرية العربية"يتألف من ثلاثة أقسام: القسم الأول (مراكب لكل فصول) يقدم نظرة تحليلية للتجربة الثقافية العربية في أبعادها الدينية كما تمثلها أعمال عدد من المفكرين. كما بحث هذا القسم في المنطلقات النظرية للتجربة الفكرية العربية في

اتجاهها نحو التحديث والتحرر من سطوة الأسطورة والخرافة. أما القسم الثاني (مراكب إغريقية) فيب كتاب "الماضي في الحاضر دراسات في تشكلات ومسالك التجربة الفكرية العربية"يتألف من ثلاثة أقسام: القسم الأول (مراكب لكل فصول) يقدم نظرة تحليلية للتجربة الثقافية العربية في أبعادها الدينية كما تمثلها أعمال عدد من المفكرين. كما بحث هذا القسم في المنطلقات النظرية للتجربة الفكرية العربية في اتجاهها نحو التحديث والتحرر من سطوة الأسطورة والخرافة. أما القسم الثاني (مراكب إغريقية) فيبحث في انعكاسات انفتاح العقل العربي على علوم الأولين وهي علوم نافعة في بناء العالم وتشكيله علمياً ومادياً وإنسانياً. فلقد كانت حركة الترجمة والنقل خطوة جبارة قادت إلى الانفتاح على الكون والوجود. أما القسم الثالث من الكتاب (كراكب الحداثة) فهو مبحث في مكانة التراث في حاضرنا وعلاقته ببدايات الفكر الحديث، حيث يشير الكاتب إلى أن الإسلام والغرب والحداثة والمستقبل العربي تحتل المكانة المركزية في النظر وفي الاهتمام وفي التفكر

مفكر أردني من أصول فلسطينية، من مواليد سنة 1939م، في بلدة عين غزال الفلسطينية، درس الفلسفة في جامعة السوربون وحصل منها على شهادة الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام سنة 1968م، عمل أستاذا للفلسفة والفكر الإسلامي في جامعة الكويت والجامعات الأردنية، وشغل منصب عميد البحث العلمي بالجامعة الأردنية،...
مفكر أردني من أصول فلسطينية، من مواليد سنة 1939م، في بلدة عين غزال الفلسطينية، درس الفلسفة في جامعة السوربون وحصل منها على شهادة الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام سنة 1968م، عمل أستاذا للفلسفة والفكر الإسلامي في جامعة الكويت والجامعات الأردنية، وشغل منصب عميد البحث العلمي بالجامعة الأردنية، ونال عضوية مجلس إدارة معهد العالم العربي في باريس بالفترة من 1980 حتى 1984، له آراء جدلية حول الإسلام السياسي حاصل على جوائز عديدة، كما تم اختياره لعنوان الشخصية الفكرية لعام 2013 من قبل بعض المؤسسات الثقافية في بلده.

هل تنصح بهذا الكتاب؟