كتاب المثولوجيا المندائية

كتاب المثولوجيا المندائية

تأليف : خزعل الماجدي

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب المثولوجيا المندائية للمؤلف خزعل الماجدي ربما يكون هذا الكتاب هو الأول من نوعة في المكتبة العربية و الأجنبية معاً، فهو يتطرق إلى موضوع نادر يتهيب منه كثيرون بسبب حاجته إلى عدى معرفية كبيرة في تاريخ و علم الأديان التوحيدية و جذورها. إن الديانة المندائية مازالت محاطةً بالكثير من الغموض و اللبس فكيف إذا كان الموضوع هو(

المثولوجيا) التي تبحث في شرح و تحليل و تأويل الأساطير المندائية التي هي العتبة الأولى للغنوصية و ا ربما يكون هذا الكتاب هو الأول من نوعة في المكتبة العربية و الأجنبية معاً، فهو يتطرق إلى موضوع نادر يتهيب منه كثيرون بسبب حاجته إلى عدى معرفية كبيرة في تاريخ و علم الأديان التوحيدية و جذورها. إن الديانة المندائية مازالت محاطةً بالكثير من الغموض و اللبس فكيف إذا كان الموضوع هو( المثولوجيا) التي تبحث في شرح و تحليل و تأويل الأساطير المندائية التي هي العتبة الأولى للغنوصية و التوحيدية.سيكون هذا الكتاب، و لزمنٍ طويل جداً، متفرداً في موضوعه و سيوفر للقراء و الباحثين المفاتيح الحقيقية لفهم الديانة المندائية و سبر أغوارها بعيداً عن الكتب السطحية التي وضعت عنها. إنه يضع الأساطيرالمندائية في دورة كونية شاملة تبدأ بالخليقة ثم العمران ثم الخراب و تنتهي بالموت و الفناء. وهو بذلك يقيم ترابطاً بين موضوع الأساطير و زمن حدوثها.و رغم غزارة إنتاج المؤلف، في حقل المثلوجيا و تاريخ علم الأديان، لكن هذا الكتاب يبدو لنا و كأنه الأهم بين مؤلفاته فرط عمليته و دقته و موضوعيته و ندرة موضوعه و أسلوبه الأخاذ.

كتاب المثولوجيا المندائية للمؤلف خزعل الماجدي ربما يكون هذا الكتاب هو الأول من نوعة في المكتبة العربية و الأجنبية معاً، فهو يتطرق إلى موضوع نادر يتهيب منه كثيرون بسبب حاجته إلى عدى معرفية كبيرة في تاريخ و علم الأديان التوحيدية و جذورها. إن الديانة المندائية مازالت محاطةً بالكثير من الغموض و اللبس فكيف إذا كان الموضوع هو(

المثولوجيا) التي تبحث في شرح و تحليل و تأويل الأساطير المندائية التي هي العتبة الأولى للغنوصية و ا ربما يكون هذا الكتاب هو الأول من نوعة في المكتبة العربية و الأجنبية معاً، فهو يتطرق إلى موضوع نادر يتهيب منه كثيرون بسبب حاجته إلى عدى معرفية كبيرة في تاريخ و علم الأديان التوحيدية و جذورها. إن الديانة المندائية مازالت محاطةً بالكثير من الغموض و اللبس فكيف إذا كان الموضوع هو( المثولوجيا) التي تبحث في شرح و تحليل و تأويل الأساطير المندائية التي هي العتبة الأولى للغنوصية و التوحيدية.سيكون هذا الكتاب، و لزمنٍ طويل جداً، متفرداً في موضوعه و سيوفر للقراء و الباحثين المفاتيح الحقيقية لفهم الديانة المندائية و سبر أغوارها بعيداً عن الكتب السطحية التي وضعت عنها. إنه يضع الأساطيرالمندائية في دورة كونية شاملة تبدأ بالخليقة ثم العمران ثم الخراب و تنتهي بالموت و الفناء. وهو بذلك يقيم ترابطاً بين موضوع الأساطير و زمن حدوثها.و رغم غزارة إنتاج المؤلف، في حقل المثلوجيا و تاريخ علم الأديان، لكن هذا الكتاب يبدو لنا و كأنه الأهم بين مؤلفاته فرط عمليته و دقته و موضوعيته و ندرة موضوعه و أسلوبه الأخاذ.

شاعر عراقيّ ولد في كركوك 1951 حاصل على شهـادة الدكتوراه في التاريخ القديم 1996 عمل في وزارة الثقافة والإعلام العراقية /دائرة السينما والمسرح لغاية 1998 ثم استاذاً جامعياً في جامعة درنة في ليبيا للفترة من 1998-2003 مدرسـاً للتاريـخ القديم وتاريخ الفن عـاد إلى العراق في آب 2003 كما أنه مؤلف مسرحيّ إضا...
شاعر عراقيّ ولد في كركوك 1951 حاصل على شهـادة الدكتوراه في التاريخ القديم 1996 عمل في وزارة الثقافة والإعلام العراقية /دائرة السينما والمسرح لغاية 1998 ثم استاذاً جامعياً في جامعة درنة في ليبيا للفترة من 1998-2003 مدرسـاً للتاريـخ القديم وتاريخ الفن عـاد إلى العراق في آب 2003 كما أنه مؤلف مسرحيّ إضافـة إلى كونه مؤلفاً لأكثر من عشرين كتابـاً في المثولوجيا والتاريخ القديم والأديان القديمة ويقيم الان في هولندا.