كتاب الموسوعة الفقهية الميسرة

كتاب الموسوعة الفقهية الميسرة

تأليف : محمد رواس قلعجي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب الموسوعة الفقهية الميسرة بقلم محمد رواس قلعجي..جزءان وضعت هذه الموسوعة لغير المختصين في علوم الشريعة ممن يريدون أن يثقفوا أنفسهم ويزيدوا في حصيلتهم الفقهية. وكان منهج المؤلف في موسوعته تلك على الوجه التالي: أ-عالج في هذه الموسوعة جميع الموضوعات الفقهية، سواء أخصها الفقهاء بباب مستقل، أم لم يخصوها، ب-رتب هذه الموضوعات بحسب لفظها ترتيباً هجائياً، مجرِّداً تلك الألفاظ من "ال" التعريف، ومحتسباً حرف الشدة حرفاً واحداً، ومعتبراً الألف الممدودة ألفين، ج-رتب المعلومات ضمن الموضوع الواحد ترتيباً مخصوصاً يعين القارئ على الوصول إلى المعلومة بأيسر جهد،

د-صاغ المعلومات بعبارة سهلة يسيرة، بعيدة عن التعقيد، هـ-عند اختلاف الفقهاء اختار من اجتهاداتهم ما رأى-بعد البحث والتمحيص-أنه الأصح، وأثبته للقارئ حتى لا يضيع بين أقوال الفقهاء، و-عمل على تطوير الأحكام الفقهية التي بنيت على قيم اجتماعية أو علمية لم يعد لها وجود اليوم، وحلت مكانها قيم أخرى جديدة، حتى صارت هذه الأحكام مناسبة للقيم الجديدة، ز-أحصى الكثير من المعاملات الجديدة التي أفرزتها الحضارة المعاصرة، ولم يعرفها الفقهاء القدامى، واستقرت آراء الفقهاء والمعاصرين فيها، واختار لها الذي اعتقد أنه الأصح، ح-خرّج من الهامش جميع الأحاديث النبوية وآثار الصحابة التي استشهد بها، ط-تحاشياً لتكرار المعلومات ما أمكن، فقد أثبت كثيراً من الإحالات، ووضع هذه الإحالات بين هلالين.
لقد جاءت هذه الموسوعة ميسرة بحيث أحاطت بجميع المذاهب الفقهية بلغة ميسرة وبترتيب ممنهج، يمكن للباحث من إيجاد ضالته دون عناء.

كتاب الموسوعة الفقهية الميسرة بقلم محمد رواس قلعجي..جزءان وضعت هذه الموسوعة لغير المختصين في علوم الشريعة ممن يريدون أن يثقفوا أنفسهم ويزيدوا في حصيلتهم الفقهية. وكان منهج المؤلف في موسوعته تلك على الوجه التالي: أ-عالج في هذه الموسوعة جميع الموضوعات الفقهية، سواء أخصها الفقهاء بباب مستقل، أم لم يخصوها، ب-رتب هذه الموضوعات بحسب لفظها ترتيباً هجائياً، مجرِّداً تلك الألفاظ من "ال" التعريف، ومحتسباً حرف الشدة حرفاً واحداً، ومعتبراً الألف الممدودة ألفين، ج-رتب المعلومات ضمن الموضوع الواحد ترتيباً مخصوصاً يعين القارئ على الوصول إلى المعلومة بأيسر جهد،

د-صاغ المعلومات بعبارة سهلة يسيرة، بعيدة عن التعقيد، هـ-عند اختلاف الفقهاء اختار من اجتهاداتهم ما رأى-بعد البحث والتمحيص-أنه الأصح، وأثبته للقارئ حتى لا يضيع بين أقوال الفقهاء، و-عمل على تطوير الأحكام الفقهية التي بنيت على قيم اجتماعية أو علمية لم يعد لها وجود اليوم، وحلت مكانها قيم أخرى جديدة، حتى صارت هذه الأحكام مناسبة للقيم الجديدة، ز-أحصى الكثير من المعاملات الجديدة التي أفرزتها الحضارة المعاصرة، ولم يعرفها الفقهاء القدامى، واستقرت آراء الفقهاء والمعاصرين فيها، واختار لها الذي اعتقد أنه الأصح، ح-خرّج من الهامش جميع الأحاديث النبوية وآثار الصحابة التي استشهد بها، ط-تحاشياً لتكرار المعلومات ما أمكن، فقد أثبت كثيراً من الإحالات، ووضع هذه الإحالات بين هلالين.
لقد جاءت هذه الموسوعة ميسرة بحيث أحاطت بجميع المذاهب الفقهية بلغة ميسرة وبترتيب ممنهج، يمكن للباحث من إيجاد ضالته دون عناء.

ولد في مدينة حلب عام 1934 نشأ في بيت علم وأدب، وتعلم العلوم الأولية فيها، وتتلمذ على مؤرخ حلب العلامة محمد راغب الطباخ، أيام دراسته في الثانوية الشرعية بحلب "الخسروية". - تتلمذ كذلك في حلب على الشيخ عبد الوهاب سكر، والشيخ محمد السَّلْقِينِيّ ،والعلامة المغربي محمد المنتصر الكتاني في جامعة دمشق.وعل...
ولد في مدينة حلب عام 1934 نشأ في بيت علم وأدب، وتعلم العلوم الأولية فيها، وتتلمذ على مؤرخ حلب العلامة محمد راغب الطباخ، أيام دراسته في الثانوية الشرعية بحلب "الخسروية". - تتلمذ كذلك في حلب على الشيخ عبد الوهاب سكر، والشيخ محمد السَّلْقِينِيّ ،والعلامة المغربي محمد المنتصر الكتاني في جامعة دمشق.وعلى يد ابن عمه معلم القرآن المشهور في المدينة، وحصل على الشهادة الثانوية من الثانوية الشرعية ، ثم انتقل إلي دمشق للدراسة في كلية الشريعة والقانون، وقد أبدي تفوقا في دراسته مما لفت انتباه اساتذته إليه ، فاتخذه العلامة محمد المنتصر الكتاني مساعدا له وتبناه علميا، وقد كان الكتاني رحمه الله مهتما بفقه السلف، كماعمل خلال سنوات الدراسة مدرسا للتربية الإسلامية في ثانويات دمشق ، ودرعا ، وحصل أثناء دراسته على دبلوم صحافة، ليدعم اهتمامه في المجال الصحفي فقد كان يهتم بنشر المقالات في الصحف والدوريات ، وفي عام 1958 تخرج من جامعة دمشق وحصل على شهادة ليسانس في الشريعة والقانون تنقل للعمل في دير الزور ، ثم ادلب ، إلى أن استقر في مدينة حلب ، مدرسا لمادة التربية الإسلامية في مدراسها الثانوية، ودور المعلين والمعلمات، مع استمراره في طلب العمل وجمع فقه السلف ، كما ساهم في تطوير مناهج اللمدارس الشرعية , فألف كتب الخطابة للمرحلة المتوسطة.

هل تنصح بهذا الكتاب؟