
بشخصيات وخطوب وحوادث. وأُفعمت بانتصارات وتحولات شملت جميع بناها الثقافية والإجتماعية والسياسية، بحيث عززت من مكانتها التاريخية لتغدو هي الحياة والعالم، هي الكون لصفاء ذاكرتها وامتلائها بالقضايا اليومية والميثولوجية ذات الآماد البعيدة الموغلة في التكوّن للأسطورة ولتكوّن نور الأبجدية التي ستقف وقفتها الأبدية أمام الحضارات والأزمنة المعاصرة.
بشخصيات وخطوب وحوادث. وأُفعمت بانتصارات وتحولات شملت جميع بناها الثقافية والإجتماعية والسياسية، بحيث عززت من مكانتها التاريخية لتغدو هي الحياة والعالم، هي الكون لصفاء ذاكرتها وامتلائها بالقضايا اليومية والميثولوجية ذات الآماد البعيدة الموغلة في التكوّن للأسطورة ولتكوّن نور الأبجدية التي ستقف وقفتها الأبدية أمام الحضارات والأزمنة المعاصرة.