كتاب بيروت والحداثة؛ الثقافة والهوية من جبران إلى فيروز

كتاب بيروت والحداثة؛ الثقافة والهوية من جبران إلى فيروز

تأليف : كمال ديب

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب بيروت والحداثة؛ الثقافة والهوية من جبران إلى فيروز بقلم كمال ديب.."بيروت والحداثة، الثقافة والهويّة من جبران إلى فيروز" كتاب عن تاريخ بيروت وحاضرها الثقافيين، يبحث الملف عمّا آلت إليه بيروت العاصمة الثقافية في نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ويعرّج على تحليل تاريخها من 1891 إلى 2010، راسماً موقعها من خلال مقاربة هويّتها كحاضرة عربية وأوروبية. يقدّم الكتاب في فصوله الإثني عشر صوراً حيّة عن معظم روّاد الثقافة في بيروت - جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة، الأخوين رحباني وفيروز، هشام شرابي وإدوارد سعيد، نزار قباني وأدونيس، خليل حاوي ومحمود درويش، زياد الرحباني وبرهان علويّة ونادين لبكي وغيرهم... ويحكي عن إبداعات المدينة في الشعر والأدب والفكر والغناء والموسيقى والرقص الشعبي والمسرح والسينما... وكلّها مجالات كانت، ولا تزال، تنمو وتزدهر في بيروت، ويخترق الكتاب، أبعد من ذلك، هاجس أسباب صعود المدينة وهبوطها خلال قرن، معيّناً شروط عودتها إلى أدوارها، في إطار واجبات المثقف، والإنفصام الثقافي بين التجديد والتراث، وأهميّة الثقافة في صنع الهوية، ويختتم كمال ديب بيروت الحداثة بنص يراوح بين الصوفية والسوريالية. هو كتاب عن بيروت، المدينة التي كانت - على ثقافتها - جامعة للكل، طلسما يصعب تفكيكه، يحار المرء أيّهما أجدى: الموقع أم الوظيفة؟ الجسد أم الروح؟ ويتساءل ما قيمة المثقف اللبناني والعربي إذا لم تأتِ أفكاره وإبداعاته في سياق الحريّة الإنسانية الكونية؟ وإذا سلّمنا جدلاً بأولوية "الكوني" على المحلّي، فما أهمية المدن والتعلِّق بالحواضر الأليفة؟.
كتاب بيروت والحداثة؛ الثقافة والهوية من جبران إلى فيروز بقلم كمال ديب.."بيروت والحداثة، الثقافة والهويّة من جبران إلى فيروز" كتاب عن تاريخ بيروت وحاضرها الثقافيين، يبحث الملف عمّا آلت إليه بيروت العاصمة الثقافية في نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ويعرّج على تحليل تاريخها من 1891 إلى 2010، راسماً موقعها من خلال مقاربة هويّتها كحاضرة عربية وأوروبية. يقدّم الكتاب في فصوله الإثني عشر صوراً حيّة عن معظم روّاد الثقافة في بيروت - جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة، الأخوين رحباني وفيروز، هشام شرابي وإدوارد سعيد، نزار قباني وأدونيس، خليل حاوي ومحمود درويش، زياد الرحباني وبرهان علويّة ونادين لبكي وغيرهم... ويحكي عن إبداعات المدينة في الشعر والأدب والفكر والغناء والموسيقى والرقص الشعبي والمسرح والسينما... وكلّها مجالات كانت، ولا تزال، تنمو وتزدهر في بيروت، ويخترق الكتاب، أبعد من ذلك، هاجس أسباب صعود المدينة وهبوطها خلال قرن، معيّناً شروط عودتها إلى أدوارها، في إطار واجبات المثقف، والإنفصام الثقافي بين التجديد والتراث، وأهميّة الثقافة في صنع الهوية، ويختتم كمال ديب بيروت الحداثة بنص يراوح بين الصوفية والسوريالية. هو كتاب عن بيروت، المدينة التي كانت - على ثقافتها - جامعة للكل، طلسما يصعب تفكيكه، يحار المرء أيّهما أجدى: الموقع أم الوظيفة؟ الجسد أم الروح؟ ويتساءل ما قيمة المثقف اللبناني والعربي إذا لم تأتِ أفكاره وإبداعاته في سياق الحريّة الإنسانية الكونية؟ وإذا سلّمنا جدلاً بأولوية "الكوني" على المحلّي، فما أهمية المدن والتعلِّق بالحواضر الأليفة؟.
كمال ديب الخبير الاقتصادي والأستاذ الجامعي الكندي من أصل لبناني الحائز على دكتوراه في الاقتصاد من جامعة أوتاوا - كارلتون مهتم بشؤون كندا ولبنان والشرق الأوسط وألمانيا. يكتب أبحاثاً ومقالات في عدد من الصحف منذ العام 1999 في الشؤون الاقتصادية والاجتماعية، وله بحوث ومقالات في صحف ومطبوعات دورية متخصصة ...
كمال ديب الخبير الاقتصادي والأستاذ الجامعي الكندي من أصل لبناني الحائز على دكتوراه في الاقتصاد من جامعة أوتاوا - كارلتون مهتم بشؤون كندا ولبنان والشرق الأوسط وألمانيا. يكتب أبحاثاً ومقالات في عدد من الصحف منذ العام 1999 في الشؤون الاقتصادية والاجتماعية، وله بحوث ومقالات في صحف ومطبوعات دورية متخصصة بالعربية والانكليزية والفرنسية والألمانية. يشغل حاليا مركز خبير اقتصادي رئيسي في الحكومة الكندية ورئيس مركز الأبحاث الاجتماعية والاقتصادية والدراسات الثقافية في كندا والحائز على جائزة رئيس الوزراء الكندي عام 2004 والعضو في جمعية الاقتصاديين في كيبيك وفي جمعية الاقتصاديين الكنديين CEA يزور وطنه كلما دعت الحاجة الى ذلك حاملا في جعبته 8 كتب وأكثر من 300 دراسة وبحث نشر معظمها في جريدة النهار وقد عالج من خلالها أزمة المالية العامة والأنشطة الثقافية .

هل تنصح بهذا الكتاب؟