
بين ضفتي الخيال والحقيقة، تسير الكلمات على حبل رفيع كأنها تسافر بين عالمين؛ عالم نحياه، وآخر نحلم به أو نهرب إليه. في هذه الصفحات، لا تروى الحكايات لمجرد السرد، بل تنبض كل قصة بنبضة سؤال، وتهمس كل نهاية بإجابات لا تقال، بل تحس.
هنا، لا فرق بين ما رأته العين وما تخيلته الروح. فربما كانت الحقيقة أكثر غرابة من الحلم، وربما كان الخيال أكثر صدقا من الواقع.
هذه القصص، وإن تنوعت في شخصياتها ومواقفها، تشترك في سعيها للاقتراب من جوهر الإنسان، من وحدته، من قلقه، من حنينه إلى المعنى.
بين ضفتي الخيال والحقيقة، تسير الكلمات على حبل رفيع كأنها تسافر بين عالمين؛ عالم نحياه، وآخر نحلم به أو نهرب إليه. في هذه الصفحات، لا تروى الحكايات لمجرد السرد، بل تنبض كل قصة بنبضة سؤال، وتهمس كل نهاية بإجابات لا تقال، بل تحس.
هنا، لا فرق بين ما رأته العين وما تخيلته الروح. فربما كانت الحقيقة أكثر غرابة من الحلم، وربما كان الخيال أكثر صدقا من الواقع.
هذه القصص، وإن تنوعت في شخصياتها ومواقفها، تشترك في سعيها للاقتراب من جوهر الإنسان، من وحدته، من قلقه، من حنينه إلى المعنى.
المزيد...