
يتناول هذا الكتاب العلاقة الجدلية بين العاطفة والعقل، حيث يسلط الضوء على التفاعل المستمر بين هذين العنصرين في تشكيل قراراتنا، وتوجيه مسارات حياتنا. يتجاوز الكتاب الطرح التقليدي الذي يفصل بين العقل والعاطفة، ليؤكد على تكاملهما، ويوضح كيف يمكن للإنسان أن يحقق التوازن بينهما، في ظل تعقيدات الواقع المعاصر. يعتمد الكتاب على منهج تحليلي يستند إلى شواهد من الواقع، ونماذج من التجربة الإنسانية، ليكشف عن أوجه الصراع والانسجام بين المنطق الجاف والانفعال العاطفي. يناقش تأثير العاطفة على القرارات المصيرية، ومدى قدرة العقل على ضبطها أو الاستسلام لها، مع استعراض آليات التفكير النقدي التي تعين الإنسان على اتخاذ قرارات أكثر وعيا ونضجا.
يتناول هذا الكتاب العلاقة الجدلية بين العاطفة والعقل، حيث يسلط الضوء على التفاعل المستمر بين هذين العنصرين في تشكيل قراراتنا، وتوجيه مسارات حياتنا. يتجاوز الكتاب الطرح التقليدي الذي يفصل بين العقل والعاطفة، ليؤكد على تكاملهما، ويوضح كيف يمكن للإنسان أن يحقق التوازن بينهما، في ظل تعقيدات الواقع المعاصر. يعتمد الكتاب على منهج تحليلي يستند إلى شواهد من الواقع، ونماذج من التجربة الإنسانية، ليكشف عن أوجه الصراع والانسجام بين المنطق الجاف والانفعال العاطفي. يناقش تأثير العاطفة على القرارات المصيرية، ومدى قدرة العقل على ضبطها أو الاستسلام لها، مع استعراض آليات التفكير النقدي التي تعين الإنسان على اتخاذ قرارات أكثر وعيا ونضجا.
المزيد...