كتاب تحرير الإسلام و رسائل زمن التحولات

كتاب تحرير الإسلام و رسائل زمن التحولات

تأليف : فهمي جدعان

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب تحرير الإسلام و رسائل زمن التحولات بقلم فهمي جدعان يحكم زمن التحولات العربى منذ نهايات القرن الماضى و مطلع القرن الجديد مثلث من القوى المركزية الفاعلة : قوة "الدينى الإسلامى " الضارب فى ثلة من المواقف و الرؤى و التخطيطات "الطاردة" ، وقوة المطلوبات الحيوية الدنيائية الضرورية "الجاذبة" ، و قوة "التدخل الكونى" الذى يرمى إلى

"الحصار" و إلى أعادة تشكيل واقع "الاستقرار فى التخلف و العجز و التبعية" تحتاج القوة الأولى إلى "تفكر مح يحكم زمن التحولات العربى منذ نهايات القرن الماضى و مطلع القرن الجديد مثلث من القوى المركزية الفاعلة : قوة "الدينى الإسلامى " الضارب فى ثلة من المواقف و الرؤى و التخطيطات "الطاردة" ، وقوة المطلوبات الحيوية الدنيائية الضرورية "الجاذبة" ، و قوة "التدخل الكونى" الذى يرمى إلى "الحصار" و إلى أعادة تشكيل واقع "الاستقرار فى التخلف و العجز و التبعية" تحتاج القوة الأولى إلى "تفكر محرر " يعيد إلى الظاهرة الدينية نقاءها و أصالتها وسحرها. و تحتاج القوة الثانية إلى البيان و التبيين و إلى تعزيز استراتيجيات الفهم و التثقف والتمثل . وتطلب القوة الثالثة "فعلا ارتكاسيا" شاملا لاينفك عن مدى النجاح الذى يتحتم إدراكه فى المجالين الدينى و الدنيائىتحرير الإسلام ورسائل زمن التحولات استجابة معرفية ووجدانية قوية لهذه الدواعى و النوازل

كتاب تحرير الإسلام و رسائل زمن التحولات بقلم فهمي جدعان يحكم زمن التحولات العربى منذ نهايات القرن الماضى و مطلع القرن الجديد مثلث من القوى المركزية الفاعلة : قوة "الدينى الإسلامى " الضارب فى ثلة من المواقف و الرؤى و التخطيطات "الطاردة" ، وقوة المطلوبات الحيوية الدنيائية الضرورية "الجاذبة" ، و قوة "التدخل الكونى" الذى يرمى إلى

"الحصار" و إلى أعادة تشكيل واقع "الاستقرار فى التخلف و العجز و التبعية" تحتاج القوة الأولى إلى "تفكر مح يحكم زمن التحولات العربى منذ نهايات القرن الماضى و مطلع القرن الجديد مثلث من القوى المركزية الفاعلة : قوة "الدينى الإسلامى " الضارب فى ثلة من المواقف و الرؤى و التخطيطات "الطاردة" ، وقوة المطلوبات الحيوية الدنيائية الضرورية "الجاذبة" ، و قوة "التدخل الكونى" الذى يرمى إلى "الحصار" و إلى أعادة تشكيل واقع "الاستقرار فى التخلف و العجز و التبعية" تحتاج القوة الأولى إلى "تفكر محرر " يعيد إلى الظاهرة الدينية نقاءها و أصالتها وسحرها. و تحتاج القوة الثانية إلى البيان و التبيين و إلى تعزيز استراتيجيات الفهم و التثقف والتمثل . وتطلب القوة الثالثة "فعلا ارتكاسيا" شاملا لاينفك عن مدى النجاح الذى يتحتم إدراكه فى المجالين الدينى و الدنيائىتحرير الإسلام ورسائل زمن التحولات استجابة معرفية ووجدانية قوية لهذه الدواعى و النوازل

مفكر أردني من أصول فلسطينية، من مواليد سنة 1939م، في بلدة عين غزال الفلسطينية، درس الفلسفة في جامعة السوربون وحصل منها على شهادة الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام سنة 1968م، عمل أستاذا للفلسفة والفكر الإسلامي في جامعة الكويت والجامعات الأردنية، وشغل منصب عميد البحث العلمي بالجامعة الأردنية،...
مفكر أردني من أصول فلسطينية، من مواليد سنة 1939م، في بلدة عين غزال الفلسطينية، درس الفلسفة في جامعة السوربون وحصل منها على شهادة الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام سنة 1968م، عمل أستاذا للفلسفة والفكر الإسلامي في جامعة الكويت والجامعات الأردنية، وشغل منصب عميد البحث العلمي بالجامعة الأردنية، ونال عضوية مجلس إدارة معهد العالم العربي في باريس بالفترة من 1980 حتى 1984، له آراء جدلية حول الإسلام السياسي حاصل على جوائز عديدة، كما تم اختياره لعنوان الشخصية الفكرية لعام 2013 من قبل بعض المؤسسات الثقافية في بلده.

هل تنصح بهذا الكتاب؟