
رهين بتغيير العقليات الجامدة، وذلك بالامتثال إلى القوانين المنصوص عليها في المصادر الأساسية للشريعة الإسلامية (القرآن والسنة). وربما أن أحكام الشريعة كفيلة باستيعاب كل التحولات الطارئة على المجتمع الحديث فقد سمح الكاتب لنفسه بصياغة مشروع إصلاحي جديد لمسايرة مستجدات عصره، لقد سلك في هذا الاتجاه طريق الاجتهاد، فجادت أفكاره متفقة مع تعاليم الإسلام.
رهين بتغيير العقليات الجامدة، وذلك بالامتثال إلى القوانين المنصوص عليها في المصادر الأساسية للشريعة الإسلامية (القرآن والسنة). وربما أن أحكام الشريعة كفيلة باستيعاب كل التحولات الطارئة على المجتمع الحديث فقد سمح الكاتب لنفسه بصياغة مشروع إصلاحي جديد لمسايرة مستجدات عصره، لقد سلك في هذا الاتجاه طريق الاجتهاد، فجادت أفكاره متفقة مع تعاليم الإسلام.