كتاب تراثنا بين ماض وحاضر

كتاب تراثنا بين ماض وحاضر

تأليف : عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب تراثنا بين ماض وحاضر بقلم عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ..تأخد قضية التراث مكانها بين قضايا وجودنا المعاصر، وهذا الكتاب يستوعب أبعاد تراثنا، من قديمه البعيد إلى العصر القيادي للحضارة الإسلامية، وحركة انتقاله إلى الغرب على معابر الأندلس وصقلية والبوسفور، ووصوله إلى أيدي المستشرقين، ثم يتابع سيره من فجر اليقظة إلى العصر الحاضر.. هنا في وطنه، وهناك في الغرب المعاصر. ويلقي الكتاب على تراثنا أضواء تكشف عن جدواه وقيمته، وتدعو إلى إنشاء مركز للتراث، وتشكيل هيئة عليا تخطط لإحيائه وحمايته وخدمة الحياة به، وتنسق الجهود المبعثرة في الميدان.
كتاب تراثنا بين ماض وحاضر بقلم عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ..تأخد قضية التراث مكانها بين قضايا وجودنا المعاصر، وهذا الكتاب يستوعب أبعاد تراثنا، من قديمه البعيد إلى العصر القيادي للحضارة الإسلامية، وحركة انتقاله إلى الغرب على معابر الأندلس وصقلية والبوسفور، ووصوله إلى أيدي المستشرقين، ثم يتابع سيره من فجر اليقظة إلى العصر الحاضر.. هنا في وطنه، وهناك في الغرب المعاصر. ويلقي الكتاب على تراثنا أضواء تكشف عن جدواه وقيمته، وتدعو إلى إنشاء مركز للتراث، وتشكيل هيئة عليا تخطط لإحيائه وحمايته وخدمة الحياة به، وتنسق الجهود المبعثرة في الميدان.
عائشة عبد الرحمن والتى كانت تكتب قديما تحت اسم بنت الشاطئ .. اقتبسته من ارتباطها بشاطئ بلدها الحبيبة دمياط فى زمن لم يكن يسمح للنساء فيه بالكتابة فى الصحف والمجلات باسمائهن الحقيقية هي مفكرة وكاتبة مصرية، وأستاذة جامعية وباحثة . ولدت في مدينة دمياط بشمال دلتا مصر في منتصف نوفمبر عام 1913 التحقت ب...
عائشة عبد الرحمن والتى كانت تكتب قديما تحت اسم بنت الشاطئ .. اقتبسته من ارتباطها بشاطئ بلدها الحبيبة دمياط فى زمن لم يكن يسمح للنساء فيه بالكتابة فى الصحف والمجلات باسمائهن الحقيقية هي مفكرة وكاتبة مصرية، وأستاذة جامعية وباحثة . ولدت في مدينة دمياط بشمال دلتا مصر في منتصف نوفمبر عام 1913 التحقت بجامعة القاهرة لتتخرج في كلية الآداب قسم اللغة العربية 1939، ثم تنال الماجستير بمرتبة الشرف الأولى عام 1941. تزوجت أستاذها بالجامعة الأستاذ أمين الخولي صاحب الصالون الأدبي والفكري الشهير بمدرسة الأمناء، وأنجبت منه ثلاثة أبناء وهى تواصل مسيرتها العلمية لتنال رسالة الدكتوراه عام 1950 ويناقشها عميد الأدب العربي د. طه حسين.

هل تنصح بهذا الكتاب؟