
كتاب تفحيم رصاصي من تأليف مجموعة مؤلفين .. حاولتُ جاهداً أن أبدأ الكتاب بمشاعر ارسمها على شكل حروف و كلمات،
!فتذكّرت أنّني لا أجيد الكتابة
..حاولتُ مرّة أخرى بأن أكتب
فأتيتُ بقلمي الرّصاصيّ فأبى!
..أجبرته فانكسر
!و حين انكسر تفحّمت الورقة
ولا نقصد الورقة ولا نقصد القلم، بل نقصد الكتمان .و البوح
و حين تفحّمت الورقة بشدّة ارتسم لي طريق عميق ربما كان مظلماً جدّاً،
دخلتُ بهِ و لم أتراجع رغم تعدد الطّرق،
،تفاجئتُ فيما بعد إنّه طريق طويل
،و الطّريق الطّويل يحتاج زاد
!فنظرتُ في محفظتي فلم أجد إلّا مشاعر
!قد أرهقتُ و كدتُ أن أموتُ جوعاً و ظمئاً
..ربما كان الزّاد الخطأ
،و لكن وجدتُ هناك بئر
يقال له "الكتابة"
جعلني أرمي كل ما بي به،
و حينما عدتُ إلى غايتي الحقيقية و هدفي الأسمى في هذه الحياة.
كتاب تفحيم رصاصي من تأليف مجموعة مؤلفين .. حاولتُ جاهداً أن أبدأ الكتاب بمشاعر ارسمها على شكل حروف و كلمات،
!فتذكّرت أنّني لا أجيد الكتابة
..حاولتُ مرّة أخرى بأن أكتب
فأتيتُ بقلمي الرّصاصيّ فأبى!
..أجبرته فانكسر
!و حين انكسر تفحّمت الورقة
ولا نقصد الورقة ولا نقصد القلم، بل نقصد الكتمان .و البوح
و حين تفحّمت الورقة بشدّة ارتسم لي طريق عميق ربما كان مظلماً جدّاً،
دخلتُ بهِ و لم أتراجع رغم تعدد الطّرق،
،تفاجئتُ فيما بعد إنّه طريق طويل
،و الطّريق الطّويل يحتاج زاد
!فنظرتُ في محفظتي فلم أجد إلّا مشاعر
!قد أرهقتُ و كدتُ أن أموتُ جوعاً و ظمئاً
..ربما كان الزّاد الخطأ
،و لكن وجدتُ هناك بئر
يقال له "الكتابة"
جعلني أرمي كل ما بي به،
و حينما عدتُ إلى غايتي الحقيقية و هدفي الأسمى في هذه الحياة.
المزيد...