كتاب تفسير سورة الأنبياء

كتاب تفسير سورة الأنبياء

تأليف : أبو قتادة الفلسطيني

النوعية : التفاسير

حفظ تقييم

كتاب تفسير سورة الأنبياء بقلم أبو قتادة الفلسطيني..هي سورة تجمع بين بشرية الداعي وربانية المسيرة والعاقبة، يحصل لحملتها قبس من معاني المقتدين الأخيار من الأنبياء والرسل في حياتهم وشؤون أنفسهم، كما يحصل لهم العاقبة من النصر ضد أعدائهم وخصومهم، وهي من السور التي قال عنها ابن مسعود : "هن من العتاق الأول وهن من تلادي"، مع الإسراء والكهف ومريم وطه، وهذا دليل على أنها من السور المكية الأولى السابقة في النزول، كما أنها سلوة للمؤمنين في مرحلة البناء الأولى، فتلاد الرجل ماله الأول، بل هو أصل ماله، وهي سورة كذلك في تربيتها للداعي إلى الله حيث يحصل له اليقين والثبات لتحصيل الوعد وإدراك النصر.

كتاب تفسير سورة الأنبياء بقلم أبو قتادة الفلسطيني..هي سورة تجمع بين بشرية الداعي وربانية المسيرة والعاقبة، يحصل لحملتها قبس من معاني المقتدين الأخيار من الأنبياء والرسل في حياتهم وشؤون أنفسهم، كما يحصل لهم العاقبة من النصر ضد أعدائهم وخصومهم، وهي من السور التي قال عنها ابن مسعود : "هن من العتاق الأول وهن من تلادي"، مع الإسراء والكهف ومريم وطه، وهذا دليل على أنها من السور المكية الأولى السابقة في النزول، كما أنها سلوة للمؤمنين في مرحلة البناء الأولى، فتلاد الرجل ماله الأول، بل هو أصل ماله، وهي سورة كذلك في تربيتها للداعي إلى الله حيث يحصل له اليقين والثبات لتحصيل الوعد وإدراك النصر.

عمر محمود عثمان أو كما يكني نفسه "أبو عمر" أو "أبو قتادة الفلسطيني" مواليد بيت لحم التابعة للضفة الغربية، هو إسلامي أردني من أصل فلسطيني متهم بالإرهاب من قبل عدة بلدان حول العالم كما ضم اسمه ضمن القرار الدولي رقم 1267 الصادر من مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة الذي صدر في عام 1999م والذي يختص ...
عمر محمود عثمان أو كما يكني نفسه "أبو عمر" أو "أبو قتادة الفلسطيني" مواليد بيت لحم التابعة للضفة الغربية، هو إسلامي أردني من أصل فلسطيني متهم بالإرهاب من قبل عدة بلدان حول العالم كما ضم اسمه ضمن القرار الدولي رقم 1267 الصادر من مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة الذي صدر في عام 1999م والذي يختص بالأفراد والمؤسسات التي ترتبط بحركة القاعدة أو حركة طالبان. يعتبر مطلوباً من قبل حكومات الأردن، الجزائر، بلجيكا، فرنسا، الولايات المتحدة، إسبانيا، ألمانيا وإيطاليا. وعلى إثر قرار يقضي بتسليمه من بريطانيا إلى القضاء الأردني، قررت الجمهورية التونسية منحه اللجوء السياسي، وأشرف المنظر الإسلامي على إصدار عدة مجلات منها "الفجر" و"المنهاج". كما أصدر كتاباً ينظر فيه ويؤسس للحركة السلفية الجهادية وهو يصنف ضمن "أقوى ما كتب في التعريف بالحركة السلفية الجهادية وفي تفسير وتبرير أفكارها ورؤاها". في 7 يوليو 2013 أعيد إلى الأردن إثر اتفاقية مع بريطانيا صدّق عليها البرلمان الأردني تكفل محاكمة مستقلة لأبي قتادة، وأعلنت برائته من قبل محكمة أمن الدولة بسبب عدم وجود الأدلة الكافية بعد اتهامة بقضية الألفية.