
كما يتناول المؤلف رد اعتبار الإنسان ورد اعتبار الحياة الدنيا بعد ألف عام من العصور الوسطي، حيث ملئت أوروبا بالأديرة وأقنعت البسطاء أن نصيبهم فى ميراث الأرض هو حرثها وزرعها لأمراء الإقطاع ، وجاء لورنزو دى مديتشى وبيكو ديللا وارازموس ليدحضوا ذلك، ثم جاء كامبانيللا ليتصور إمكانية بناء المدينة الفاضلة على الأرض.
كما يتناول المؤلف رد اعتبار الإنسان ورد اعتبار الحياة الدنيا بعد ألف عام من العصور الوسطي، حيث ملئت أوروبا بالأديرة وأقنعت البسطاء أن نصيبهم فى ميراث الأرض هو حرثها وزرعها لأمراء الإقطاع ، وجاء لورنزو دى مديتشى وبيكو ديللا وارازموس ليدحضوا ذلك، ثم جاء كامبانيللا ليتصور إمكانية بناء المدينة الفاضلة على الأرض.