
لا أخشى الماضي ولا الحاضر، ولكن ما يثير قلقي هو مستقبل الأجيال القادمة. فإذا كنا نحن نتصرف بسوء، فقد يكونون هم الأسوأ – والعياذ بالله. كيف نضمن لهم مستقبلا يرضي الله تعالى ويرضينا، ليصبحوا أفضل منا وأقوى في الإيمان بالعقيدة الصحيحة والحكمة الربانية؟ نسأل الله لنا ولهم العفو والمغفرة.