كتاب حقيقة التوحيد

كتاب حقيقة التوحيد

تأليف : محمد جلال كشك

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب حقيقة التوحيد بقلم محمد جلال كشك..إن العقيدة إذا رسخت فى القلوب، واستقرت فى النفوس وحولتها الأمة إلى واقع تحيا به سعدت فى الدنيا والأخرة، فبهذه العقيدة العصماء تحولت الأمة من رعاة الأبل والأغنام إلى سادة وقادة للدول والأمم، بهذه العقيدة تمكن الجيل القرآنى الفريد الذى رباه النبى أن يقيم للإسلام دولة وسط صحراء تموج بالكفر موجاً، فإذا بها بناء شامخ لا يطاوله بناء ... وكلمة التوحيد هى أصل الدين فبها يصلح الدين وبدونها لا يصلح أى شئ ... ويحدثنا الشيخ محمد حسان فى كتابه (حقيقة التوحيد) عن توحيد الربوبيه وتوحيد الألوهيه وتوحيد الأسماء والصفات، وما يناقض التوحيد، وفضل التوحيد فى النفوس
كتاب حقيقة التوحيد بقلم محمد جلال كشك..إن العقيدة إذا رسخت فى القلوب، واستقرت فى النفوس وحولتها الأمة إلى واقع تحيا به سعدت فى الدنيا والأخرة، فبهذه العقيدة العصماء تحولت الأمة من رعاة الأبل والأغنام إلى سادة وقادة للدول والأمم، بهذه العقيدة تمكن الجيل القرآنى الفريد الذى رباه النبى أن يقيم للإسلام دولة وسط صحراء تموج بالكفر موجاً، فإذا بها بناء شامخ لا يطاوله بناء ... وكلمة التوحيد هى أصل الدين فبها يصلح الدين وبدونها لا يصلح أى شئ ... ويحدثنا الشيخ محمد حسان فى كتابه (حقيقة التوحيد) عن توحيد الربوبيه وتوحيد الألوهيه وتوحيد الأسماء والصفات، وما يناقض التوحيد، وفضل التوحيد فى النفوس
كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي ...
كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.

هل تنصح بهذا الكتاب؟