النهارده يوم عيد ميلادي التسعة وأربعين . أنا تحررت من عهدي، كنت واعد إنى محكيش عنهم لغاية ما أتم التسعة وأربعين، دلوقتي الساعة منتصف الليل ،خلاص عهدي اللي اخدته على نفسى انتهى، أنا تحررت. لازم أقول كل حاجة، لازم أعرف الناس حكايتي مع العالم الأخر، لازم يدخلوا معايا ويشوفوا ويحكموا، آن الآوان إنى أفتح الأبواب، إن الناس تعرف الحقيقة كاملة بدون خداع. هل هيسيبونى أحكي؟ وال هيحاولوا يمنعونى؟ مش عارف، بس المهم إنى هحكي، هحكي حكايات التسعة وأربعين. الجزء الأول من سلسلة حكايات ال 49 صدر منها 3 اجزاء من السلسلة
النهارده يوم عيد ميلادي التسعة وأربعين . أنا تحررت من عهدي، كنت واعد إنى محكيش عنهم لغاية ما أتم التسعة وأربعين، دلوقتي الساعة منتصف الليل ،خلاص عهدي اللي اخدته على نفسى انتهى، أنا تحررت. لازم أقول كل حاجة، لازم أعرف الناس حكايتي مع العالم الأخر، لازم يدخلوا معايا ويشوفوا ويحكموا، آن الآوان إنى أفتح الأبواب، إن الناس تعرف الحقيقة كاملة بدون خداع. هل هيسيبونى أحكي؟ وال هيحاولوا يمنعونى؟ مش عارف، بس المهم إنى هحكي، هحكي حكايات التسعة وأربعين. الجزء الأول من سلسلة حكايات ال 49 صدر منها 3 اجزاء من السلسلة
المزيد...
