
بين دفتي هذا الكتاب، تتأرجح القلوب بين دفء الحب وبرودة الغياب، مما يجعل من كل صفحة تجربة متفردة تنبض بالمشاعر.
يقدم لنا الكتاب محاكاة لرؤية حقيقية لمشاعر القلب حين يتأرجح بين الحب والخذلان، بنصوص أنيقة تعكس آلام الفراق وبهجة اللقاء.
هنا، ستجد نفسك في كل حرف، سواء كنت عاشقا، أو قلبا أنهكه الانتظار.
تتحدث النصوص عن مشاعر الأمل وسط عتمة الخذلان، مما يجعل القارئ يدرك أن كل تجربة حب، مهما كانت مؤلمة، تترك أثرا لا يمحى في القلب.
تتوزع النصوص بين فصلين الكتاب، حيث يأخذنا الفصل الأول في أروقة الحب بجمالياته، بينما يكشف الفصل الثاني الوجهة الأخرى للحب، حيث يشرح فيها مشاعر الخذلان.
كل نص عالم قائم بذاته، يروي نصوص تتجاوز الكلمات، لتلامس أعماق القلب والمشاعر.
عزيزي القارئ، اقرأ هذا الكتاب بقلبك لا بعينيك، فبعض المشاعر لا تقرأ، بل تحس.
بين دفتي هذا الكتاب، تتأرجح القلوب بين دفء الحب وبرودة الغياب، مما يجعل من كل صفحة تجربة متفردة تنبض بالمشاعر.
يقدم لنا الكتاب محاكاة لرؤية حقيقية لمشاعر القلب حين يتأرجح بين الحب والخذلان، بنصوص أنيقة تعكس آلام الفراق وبهجة اللقاء.
هنا، ستجد نفسك في كل حرف، سواء كنت عاشقا، أو قلبا أنهكه الانتظار.
تتحدث النصوص عن مشاعر الأمل وسط عتمة الخذلان، مما يجعل القارئ يدرك أن كل تجربة حب، مهما كانت مؤلمة، تترك أثرا لا يمحى في القلب.
تتوزع النصوص بين فصلين الكتاب، حيث يأخذنا الفصل الأول في أروقة الحب بجمالياته، بينما يكشف الفصل الثاني الوجهة الأخرى للحب، حيث يشرح فيها مشاعر الخذلان.
كل نص عالم قائم بذاته، يروي نصوص تتجاوز الكلمات، لتلامس أعماق القلب والمشاعر.
عزيزي القارئ، اقرأ هذا الكتاب بقلبك لا بعينيك، فبعض المشاعر لا تقرأ، بل تحس.
المزيد...